الدراسات الإلكترونية

كل الدراسات متوفرة بالنسخة الإلكترونية فقط.

نتائج 246 - 250 من 491

Page 50 out of 99

اسم الدراسة مؤلف وصف السعر اشتري الآن
النفوذ الاقتصادي لأبناء آيات الله في إيران.. بين النفي والإثبات

ياسمين سمرة

درست ياسمين سمرة -باحثة متخصصة في الاقتصاد الدولي، مديرة تحرير «إنتربرايز» (Enterprise) في القاهرة- مدى نجاح أبناء آيات الله في التوغل بالاقتصاد الإيراني، وقدّمت تقديرات حجم ثرواتهم، وأبرزت القطاعات التي يعملون بها، شارحة أثر نفوذ أبناء آيات الله المالي في اقتصاد البلاد وتنافسية السوق، ومبيّنة سبل الإشراف الحكومي على أنشطتهم وتنظيمها، ومتناولة في دراستها الجهات الدولية والحكومات التي تراقب نشاط أبناء آيات الله المالي.

أشارت الباحثة إلى أن جائحة كورونا كانت من بين العوامل التي وضعت المزيد من علامات الاستفهام على مدى توغل أبناء المرشد وغيرهم من أبناء آيات الله في الاقتصاد، وحجم الدور الذي تلعبه المؤسسات الاقتصادية والبنيادات والتعاونيات التي يديرونها ويسيطرون عليها في دعم أبناء الشعب الأكثر احتياجا، والطبقات التي عصفت بها تداعيات الوباء.

45.00 د.إ
النفوذ التركي في أفغانستان بعد عودة طالبان: حدود التأثير والتحديات

آغازاد ميرمهتي ميركاميل أوغلو

تناولت دراسة الباحث الأذربيجاني آغازاد ميرمهتي ميركاميل أوغلو (Агазаде Мирмехти Миркамил оглы) (Aghazada Mirmehdi Mirkamil ogly) ملامح سياسة تركيا في أفغانستان بعد الانسحاب الأميركي منها في أغسطس (آب) عام 2021، وطبيعة علاقتها مع حركة طالبان، وركزت على المعايير الاستراتيجية التركية التي يتداخل فيها التاريخي مع العرقي والسياسي.

تدافع الدراسة عن فرضية أن محاولات أنقرة بناء نفوذها في هذا البلد، تقف أمامها تحديات عدة أهمها قوة النفوذ الصيني والروسي. وتخلص إلى أن تركيا اليوم لديها نفوذ ضئيل لتعزيز موقعها في أفغانستان، مما يجعل من الضروري اتباع سياسة حذرة ليس فقط تجاه حركة طالبان، ولكن أيضًا تجاه الصين وروسيا فيما يتعلق بالحالة الأفغانية.

45.00 د.إ
النهج الإيراني في دعم الحركات الانفصالية والإرهابية في إفريقيا: المغرب ونيجيريا والصومال

عبدالمنعم علي

تناولت دراسة العدد للباحث المصري عبدالمنعم علي النفوذ الإيراني في القارة الإفريقية، وحددت أبرز أهدافه وأذرعه والاستراتيجيات التي تعتمدها طهران، التي بات لها خطة نشطة لتعميق وجودها في القارة منذ 1997، عبر نشر التشيع السياسي واللعب على التناقضات والتنافس الإقليمي، ودعم جبهة البوليساريو، وتسليح حركة الشباب الصومالية الإرهابية، والمحاولات الإيرانية الحثيثة لاستنساخ نموذج حزب الله اللبناني في نيجيريا. جاءت الدراسة في أربعة محاور: أولًا: إيران وبدائل التحرك في إفريقيا؛ ثانيًا: إيران وجبهة البوليساريو، ثالثًا: نيجيريا ومساعي استنساخ نموذج حزب الله، رابعًا: إيران وتوظيف "حركة الشباب الصومالية".

أشارت الدراسات إلى أن إفريقيا تُمثل مجالًا وبيئة خصبة للتفاعل من جانب العديد من القوى الإقليمية والدولية، ونطاقًا جاذبًا للتفاعلات العسكرية والاقتصادية، لما تحظى به من أهمية جيوستراتيجية، خصوصًا وأنها تطل على العديد من الممرات الملاحية العالمية؛ فضلًا عن امتلاكها اقتصادات تُعد من بين الأسرع نموًا في العالم، إلى جانب مخزونها الاستراتيجي من الطاقة، وأبرزها منطقة غرب وشرق وشمال إفريقيا، وانطلاقًا من ذلك تستهدف تلك القوى مد نفوذها داخل المناطق الحيوية والاستراتيجية في القارة.

شدد الباحث على أن إيران وطدّت علاقتها بصورة كبيرة بالفاعلين المسلحين داخل البيئة الإفريقية، سواء أكانت جبهات انفصالية أو حركات وكيانات مسلحة ومذهبية، ووظّفت بصورة كبيرة السمات الرئيسة داخل كل نطاق إقليمي في إفريقيا لإقرار وجودها، ما بين التشابك والارتباط المذهبي أو تحالفات الضرورة، وفقًا لتحرك براغماتي مع الجماعات المسلحة (السنية) ذات الأجندة الانفصالية. مشيرًا إلى أن الدعم الإنساني يأتي كمظلة تتحرك من خلالها أذرعها العسكرية، وفي مقدمتها «فيلق القدس» لخلق روابط مع الجماعات الانفصالية والحركات المسلحة، حيث تميل إيران لتكتيك الحرب بالوكالة مستغلة المسرح الإفريقي نطاقًا للمواجهات الممتدة –غير المباشرة– مع الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل، وأوراق ضغط ومساومة في معادلة التفاعل مع القوى الغربية.

45.00 د.إ
الهيكلية التنظيمية لحركة حماس قبل عملية «7 أكتوبر»

ثابت العمور

يدرس ثابت العمور -باحث فلسطيني متخصص في الحركات الإسلاموية بفلسطين، حاصل على درجة الدكتوراه من جامعة القاهرة، عضو سابق بحركة الجهاد الإسلامي- مراحل تطور الهيكل التنظيمي لحركة حماس، والهيكل العملياتي (أجهزة الحركة)، ومؤسسات الحركة و(روافدها التنظيمية)، ويبحث عن الفائدة التي عادت على حركة حماس من خلال المؤسسات القائمة أو التي أقامتها، ومستقبل الحركة وهيكليتها.

قسمت الدراسة إلى ثمانية أقسام: أولاً: البعد التاريخي لهيكل حماس التنظيمي ؛ ثانيًا: مراحل تطور الهيكل التنظيمي لحركة حماس؛ ثالثًا: المكتب السياسي؛ رابعًا: الجهاز العسكري؛ خامسًا: الهيكل العملياتي (أجهزة الحركة)؛ سادسًا: الجهاز العسكري؛ سابعًا: الجهاز الإعلامي؛ ثامنًا: المؤسسات الموازية.. روافد تنظيمية.

ويخلص إلى أنه بالنظر إلى الهيكلية التنظيمية للحركة فقد لوحظ الآتي:

  • تتميز أطر الحركة وهيكلتها بالسرية أكثر من العلنية، وهي تعمل كخادمة لحماس.
     
  • ينفصل الجناح العسكري للحركة عن أجهزتها الأخرى، وهو يتميز بالاستقلالية التامة، ويسيطر عليه أبناء قطاع غزة.
     
  • اختلفت بنية الحركة عن تيار الإخوان المسلمين العام، وبرغم استفادتها من تنظيمي مصر والأردن، أصبح لها شكلها التنظيمي المستقل.
     
  • ساهم الانفصال بين أطر الحركة وسريتها في سهولة الاستقلال بالقرار وحدوث بعض الانشقاقات.
     
  • تتبنى الحركة سياسة الاستقلال الوظيفي على صعيد الأجهزة والإدارات الفنية المتخصصة، وعلى الأخص فيما يتعلق بالفصل بين البنية السياسية والإعلامية والتنظيمية من جهة، والبنية العسكرية الأمنية للحركة من جهة أخرى.
     
  • وأخيرًا، عرفت البنية التنظيمية لحركة حماس تطورًا ملحوظًا، إلا أنه عقب عملية «7 أكتوبر» فإنه من الممكن أن نشهد تطورًا خاصًا، يمكن أن تغيب فيه بعض الهياكل وتنشأ أخرى حال أُبعدت الحركة عن حكم القطاع، أو شاركت فيه جزئيًّا.
     
45.00 د.إ
الواجهات الثقافية للاختراق: أيمن العتوم وأحمد العمري وسلطان

سامح فايز

45.00 د.إ
1 47 48 49 50 51 52 53 99