كل الدراسات متوفرة بالنسخة الإلكترونية فقط.
نتائج 81 - 85 من 491
Page 17 out of 99
اسم الدراسة | مؤلف | وصف | السعر | اشتري الآن |
---|---|---|---|---|
التربية الإخوانية في مرحلة الشتات والانقسام
|
عماد عبد الحافظ |
سعت دراسة عماد عبدالحافظ -عضو إخواني منشق وكاتب مصري- إلى التعرف على عملية صناعة الفرد داخل الجماعة؛ من خلال طريقة اختياره أولًا، ثم التعرف على المناهج التربوية التي يتم تدريسها والقناعات التي يتم ترسيخها من خلالها، وذلك بتتبع المراحل الزمنية المختلفة منذ نشأة الجماعة وحتى الآن، وركز على آليات التربية العسكرية للأفراد بعد سقوط الجماعة من الحكم عام 2013، ثم درس أثر الانقسامات الحاصلة من الناحية التربوية، وإمكانية تطور المناهج مستقبلًا، عقب الانقسامات المتتالية بين أجنحة التنظيم. يخلص عبدالحافظ إلى أن ثبات الوسائل التي يتم بها صناعة الفرد، وثبات المناهج من حيث مضمونها وأهدافها وإن اختلفت ظاهريًا؛ أدى إلى حدوث ثبات في سمات الشخصية الإخوانية من الناحية الأفقية، حيث يتشابه الأفراد في الوقت ذاته في السمات الرئيسة، وكذلك من الناحية الرأسية حيث يتشابه الأفراد بالرغم من تعاقب الأجيال في الجماعة، وهذا أدى إلى عدم القدرة على تراكم الخبرات التي تساعد في الاستفادة من التجارب والأحداث، مما يجعل الجماعة تقع في الأخطاء ذاتها، وتتصرف بالطريقة ذاتها تجاه المواقف نفسها والأحداث المتشابهة والمتكررة. وأن الجماعة تخلق عقلًا مستقيلاً مليئًا بالمسلمات، فتنتج إنسانًا عاجزًا عن التفكير، مما يفقدها ثمار العقلية الناقدة المتبصرة التي لديها القدرة على إدرك الأمور، والدفع بالجماعة إلى الأمام، والقدرة على تعديل مسارها إذا انحرفت، وتقويمها إذا اعوجت، وإعادة بنائها إذا أخفقت. ينتج عن أزمة غياب الفكر لدى الجماعة، ونظرة التقديس الخاصة بالبنا؛ أن الجماعة جَمُدت وتوقفت عند حدود البنا وآرائه، فاكتفت بما وصل له حتى ولو أصبح غير مناسب للواقع. أصبح الإخوان (جيتو) منعزلاً عن المجتمع، مما أورثهم استعلاءً، كما يجعل الخروج منه أمراً صعباً للغاية، كما أنه خلق أفرادًا متعصبين، يعتقدون أنهم أصحاب الحق المطلق. يترتب على كل ذلك دخول الجماعة في صدامات وأزمات متكررة، ويجعلها تعيش فجوة زمنية لا تستطيع أن ترى الواقع كما هو، ولكن تراه كما تتمناه، الأمر الذي يجعلها دائمًا جزءاً من مشكلة المجتمعات، بدلًا من أن تكون حلًا لها. |
45.00 د.إ
|
|
التربية الطرقية ونص رسالة تفاوت المعارف الإنسانيّة
|
خالد محمّد عبده |
تناولت رسالة خالد محمّد عبده -باحث مصري في الإسلاميات والتصوّف- ظهور التربية الطرقية والتسلك في الطرق الصوفية على يد شيوخها، وتفصّل في مفهوم التربية بالاصطلاح عن ابن عجيبة الحسني، وتعرض لأثر أحمد بن عقبة الحضرميّ اليمنيّ (ت. 895/1519) وتلاميذه وارتباطه بتأصيل معرفة الشيخ لنفسه بقضية التربية بالاصطلاح التي فتحت الباب أمام التصوف الطرقي في الجزائر والمغرب، ويحقق الجزء الأخير منها رسالة قاضي الجماعة في تونس: أبي عبدالله البكّيّ الكُوميّ عن تفاوت المعارف الإنسانية. |
45.00 د.إ
|
|
التربية على المواطنة في الجزائر: تحديات وإصلاحات قبل وأثناء «العشرية السوداء» وبعدها
|
عبدالله لبوز |
تناقش دراسة عبدالله لبوز -باحث وأكاديمي جزائري، أستاذ التعليم العالي في علوم التربية بجامعة قاصدي مرباح في ورقلة بالجزائر- البعد التربوي، المتمثل في التربية على المواطنة قبل وأثناء وبعد فترة ما سمي بـ«العشرية السوداء» في الجزائر وتحدياتها، تلك الفترة التي كانت حاسمة في تاريخ المجتمع الجزائري المعاصر، التي لم تنفصل عن ماضيها وما تلاها من أحداث، منذ بداية الاستقلال السياسي، وإنشاء مؤسسات الدولة الجزائرية الحديثة وإرساء قواعدها مرورًا بفترة الأحداث الدامية خلال تسعينيات القرن الماضي، وما بعد الوئام المدني والمصالحة الوطنية. على غرار كل المجتمعات الحديثة، جعلت المنظومة التربوية في الجزائر الهدف الأقصى للتربية تكوين مواطن إيجابي صالح واعٍ بحقوقه وواجباته. جاء مفهوم التربية على المواطنة، ليركز على مفهوم اكتساب كفاءات أو تنميتها لدى المتعلم، وذلك بتجنيد وتوظيف ما اكتسبه من معارف، قيم، ومهارات لتحقيق الانتماء والفعالية، بمعنى ترسيخ المواطنة كممارسة واعية تسهم في تطوير وازدهار الفرد والمجتمع. تُجمع كل تعاريف مفهوم المواطنة، على أنها ممارسة قبل أن تكون معارف صرفة، شريطة أن ترتكز هذه الممارسة على قيم موجهة نحو الأداء الفعال والنافع. لكن يستنتج من استبدال مناهج التربية الاجتماعية بمناهج التربية المدنية، أن هذه الأخيرة انتقلت بالأهداف من الطابع المعرفي والمهاري لتشمل أيضًا الطابع الوجداني، حتى يتجاوز البعد الأخلاقي في التربية المدنية معرفة الظاهرة الاجتماعية كما هي في الواقع، وإلى التفاعل معها مع وجوب اتخاذ موقف منها، وبالنسبة لتوقيت الحصة أسندت لها ساعة واحدة أسبوعيًا، وتوزع الساعة إلى حصتين ذات نصف ساعة لكل حصة، وأرفقت بسندات بيداغوجية متمثلة في دليل المعلم وكتاب التلميذ. أصبحت مفاهيم المواطنة وحقوق الإنسان، متبناة في المناهج الجزائرية بعد برمجة مادة التربية المدنية، وهذا في نهاية «العشرية السوداء». حيث أدرجت مواضيع جديدة على غرار انتخاب مندوب القسم، الحق في الإعلام، وطني الجزائر، العلم، التضامن، العدالة، رموز السيادة الوطنية، اليوم العالمي للطفولة، الأمية، والمواطنة. خلصت الدراسة إلى وجود مستوى متوسط من وعي المدرسين بقيم المواطنة المعبر عنها في الدراسة، مما يعني أنها مفهوم دينامي ومتغير باستمرار، وجب على المدرسين التكوين فيه بشكل متواصل ومستمر خلال الأنشطة المتعددة. يرى الباحث أن التربية على المواطنة، أو التربية من أجل التشبع بثقافة حقوق الإنسان، هي تربية متجددة باستمرار، تقتضي التركيز على إدراج مواضيع تلبي حاجيات الفرد الجزائري في القرن الحادي والعشرين، وما تفرضه العولمة في كل مجالاتها، إضافة إلى إعادة النظر في منهجيات تدريس المواد الحاملة لهذه القيم، من خلال الاعتماد على استراتيجيات التعلم النشط الفاعل، والتركيز على إعطاء وضعيات التعلم دلالة من خلال ربطها بواقع المتعلم المعيش، وإتاحة الفرصة له لينخرط في التعلم الذاتي، والانفتاح على المحيط الخارجي محليًا وإقليميًا ودوليًا. |
45.00 د.إ
|
|
التربية على المواطنة في المناهج العربية
|
|
|
400.00 د.إ
|
|
التربية على المواطَنة في مناهج التعليم التونسية
|
الطاهر بن قيزة |
سعت دراسة الطاهر بن قيزة -باحث وأكاديمي تونسي متخصص في الفلسفة الحديثة- إلى التعرف على قدرة المجتمع المدني على تعزيز عقليّة المواطنة الفاعلة، وعلى مكانة التربية على المواطنة في مناهج التعليم التونسية. وفي هذا الشأن، تطرح الدراسة إشكاليات عدّة: هل تطوّرت التربية على المواطنة في النظام التربوي التونسي منذ الاستقلال إلى اليوم؟ هل التربية على المواطنة مهمّة يضطلع بها النظام التربوي وحده، أم إنّها شأن يخصّ المجتمع برمّته فيتكفل المجتمع المدني بإنجاحها بما يضمن رُقيّه ورَفاهه؟ يرصد الباحث ترسانة التربية القانونية من خلال: قانون التربية لسنة 1958، ولسنة 1994، ولسنة 2002، ومشروع قانون التربية لسنة 2012. يتناول الباحث قيم المواطنة في المنهج التربوي التونسي من خلال مادة التربية المدنية، والكتاب المدرسي، قبل أن يناقش واقع تدريس التربية على المواطنة في دراسة محمد بالراشد الميدانية. |
45.00 د.إ
|