كل الدراسات متوفرة بالنسخة الإلكترونية فقط.
نتائج 91 - 95 من 491
Page 19 out of 99
اسم الدراسة | مؤلف | وصف | السعر | اشتري الآن |
---|---|---|---|---|
التصدي لداعش: فهم حملات الدعاية والتجنيد وفرص معالجتها ومنعها
|
آن سبكهارد & مولي إلنبرغ |
تتناول هذه الدراسة التي أعدتها كل من مديرة المركز الدولي لدراسة التطرف العنيف (ICSVE) في الولايات المتحدة، آن سبكهارد (Anne Speckhard) والباحثة في قسم علم النفس في جامعة ميريلاند ( University of Maryland) الأميركية مولي إلنبرغ (Molly Ellenberg)، مشروعين مرتبطين يهدفان إلى المساهمة في التدابير التي يمكن اتخاذها لمواجهة التطرّف العنيف، من خلال أولاً: مشروع بحث نفسي يدرس تواريخ حياة (270) منشقًّا وعائداً وسجيناً، كانوا ينتمون لداعش والمسارات التي اتبعوها لدخول داعش والخروج منه. وبعد ذلك يناقش استراتيجية ونتائج مشروع الوقاية والتدخّل على الإنترنت. كما تستكشف الدراسة كيف يمكن أن يطبّق ممارسو منع التطرّف العنيف ومكافحته والمتخصّصون الأمنيون نتائج هذين المشروعين عمليًّا، لمواصلة عملهم المهمّ في مكافحة التجنيد الذي يقوم به داعش وجهاً لوجه وعلى الإنترنت. استخدم الباحثان المقابلات لتدوين الملاحظات. ويحددان ستة موضوعات في دراستهما: مَواطن الضعف، والتأثيرات، والدوافع، والأدوار، والتجارب، ومصادر خيبة الأمل، حيث تقع معظم المتغيّرات الفردية ضمن هذه الفئات العريضة الست:
يخلص الباحثان إلى أنه يمكن منع التجنيد والتطرّف عن طريق الإنترنت باستخدام روايات شخصية ذات مصداقية ومثيرة للعواطف، تدحض الحجج التي يقدّمها الإرهابيون وتكشف الحقيقة القاتمة وراء وعود تحقيق المدينة الفاضلة والمجد التي يطلقونها. كما أن الإجراءات الوقائية الوجاهية مهمة أيضاً بطبيعة الحال، لا سيّما تلك التي تعالج الظروف الفريدة التي تؤدّي إلى تطرّف فرد معين وتجنيده. |
45.00 د.إ
|
|
التصوف الطُّرقي والنسوي في الجزائر..جدليّة الحضور والغياب
|
مليكة عقون |
تناولت مليكة عقون -باحثة وأكاديمية جزائرية- في دراستها تاريخ التصوف والزوايا في الجزائر ودورها قبل الاستقلال، وتقدم لعدد من النماذج الصوفية النسائية الجزائرية، التي كان لها دور في مقاومة المستعمر وخلق حالة نسائية صوفية فريدة، وتتطرق إلى اعتماد النظام الجزائري على الطرق الصوفية لتحقيق أهدافه السياسية وإدارته للشأن الديني، لا سيما الطريقة التيجانية التي حصلت على دعم الرسمي عام 2006. تناولتها في ستة أقسام: أولًا: الصوفية الطرقية في الجزائر. ثانيًا: الطرق الصوفية قبل الاستقلال. ثالثًا: المرأة والتصوف بين الحضور والمعايير الأبويّة. رابعًا: جمعية العلماء المسلمين الجزائريين والطرق الصوفية. خامسًا: التصوّف الطرقي بين الجبهة الإسلامية للإنقاذ والتيّار السلفي. سادسًا: دبلوماسيّة التصوّف. وخلصت إلى أنه تم إعادة النظر في ترقية الشأن الصوفي وعدم تركه حبيس الفضاء الشعبي، فقد أدركت أجهزة الدولة الجزائرية أهميّة تجديد الخطاب الدّيني، بصفة عامّة وتجديد المرجعيّة الدّينيّة، وتطويرها بما يتلاءم والتحدّيات والرّهانات القائمة، وتحقيق العيش المشترك، والسّكينة لمختلف الفرق، والطّوائف. كما ظهر الحضور الصوفي المكثّف في المجال الإعلامي والعلمي، وتسليط الضوء أكثر على الطرق الصوفية والمشايخ الذين كان لهم دور في نشر الوسطيّة والاعتدال، سواء في الجزائر أو في أفريقيا مثل الشيخ عبدالكريم المغيلي (ت 1505) والشيخ سيدي المختار الكنتي (ت 1811) وغيرهما من شيوخ الطرق الأخرى كالتيجانية، والدرقاوية، والشاذلية. |
45.00 د.إ
|
|
التصوف في ليبيا.. من الاستعمار إلى التاريخ المعاصر
|
عماد الدين بحر الدين |
تناولت دراسة عماد الدين بحر الدين -باحث سوداني في مركز دراسات وأبحاث القرن الأفريقي- التصوف في ليبيا، وركزت على الحركة السنوسية ورموزها من لدن عمر المختار (1858-1931)، وتمر على محاولة العقيد معمر القذافي (1942-2011) توظيف الجماعات الصوفية في مشروعه الجماهيري. تحاول الدراسة الإجابة عن عدد من الأسئلة أهمها: ما حجم التأثير الذي تركه انتشار التصوف والحركة السنوسية في ليبيا على المستويين الاجتماعي والسياسي؟ وما حالة التصوف بعد سقوط نظام معمر القذافي؟ وما مستقبل التصوف في الدولة الليبية؟ باحثًا عن إجاباتها في خمسة محاور؛ قسّمها كالتالي: أولًا: نشأة التصوف في ليبيا؛ ثانيًا: الحركة السنوسية: نشأتها ومعتقداتها ورموزها؛ ثالثًا: عمر المختار ودوره في مقاومة الاستعمار؛ رابعًا: نشأة الدولة الليبية الحديثة؛ خامسًا: التصوف في عهد معمر القذافي؛ سادسًا: مستقبل التصوف في ليبيا. ويتوصل إلى نتيجة مفادها أن التصوف في ليبيا لقي حظه في الانتشار، وتأثر به المجتمع كما في بقية دول المغرب العربي، وبدأت الحركة السنوسية بالتصوف، ومن ثم قامت بتعبئة الشعب لمقاومة المستعمر، مما يؤكد دور القوة الروحية في توحيد وجدان الشعوب الإسلامية داخل بلدانها. وفي بداية حكم العقيد القذافي قام بتصفية المناوئين له من المتصوفة، وفي منتصف حكمه حاول توظيف القوة الروحية باستضافته لهم تجاه مشروعه الجماهيري. توصلت الدراسة أيضًا إلى أن التصوف بعد سقوط نظام القذافي، قام باستهداف المزارات الصوفية ونبش قبور مشايخها. وحتى الآن تبدو الرؤية غير واضحة للمتصوفة الليبيين. |
45.00 د.إ
|
|
التصوّف الجزائري: تاريخه وأثره السياسي في الجوار
|
|
|
400.00 د.إ
|
|
التصوّف في بلاد شنقيط (موريتانيا): الأصول وأشكال الحضور
|
محمد يحيى ولد باباه |
يندرج بحث محمد يحيى ولد باباه باحث وأكاديمي موريتاني، في إطار دراسة حضور أشكال الفكر الصوفي الإسلامي في موريتانيا، ويبرز مظاهر منظومتها الروحانية وتصنيفها داخل أنماط التجربة الروحية الإسلامية. يسعى البحث إلى تحديد ملامح الثقافة الصوفية الشنقيطية وأطرها المذهبية وانتشارها الاجتماعي. واضعًا السياق العام لاهتمامات هذا البحث، في إطار النظرة الشاملة المحايدة الفاحصة للأشكال الصوفية، التي حضرت في بلاد شنقيط، منذ القرن السادس عشر، فرصد مرجعياتها، وأصولها وطبيعتها ومميزاتها وعلاقاتها بأشكال الثقافة العالمية في الفضاء الجغرافي لموريتانيا، ضمن هذه الحقبة الزمنية التي بدأت هذه التجربة الروحية الحضور فيها من تاريخ شنقيط، وخصوصًا القرنين الثاني عشر والثالث عشر الهجريين (18 و19 للميلاد). في القسم الأول يتناول دراسة الروافد والمسار التاريخي للثقافة الشنقيطية. ويبيّن في القسم الثاني أشكال التواصل الشنقيطي مع المغرب والمشرق من خلال الطريقة القادرية البكائية والطريقة الشاذلية. في القسم الثالث يبحث في الذات الصوفية الشنقيطية، مشيرًا إلى سيادة المالكية والكلام الأشعري وهيمنة الكلام الأشعري وهيمنة التصوف الجنيدي. ويستعرض في القسم الرابع الزوايا القادرية والشاذلية، ومسار دخول الطريقة التيجانية إلى الملأ الشنقيطي ويخلص إلى أن التصوف تقدَّمَ لدى علماء شنقيط كممارسة عبادية، تتطلب ضرورة الانسجام مع طبيعة المذهب الأشعري في العقيدة والمذهب المالكي في الفقه، والمذهب الجنيدي في التصوف، فكان الولاء للمالكية يترجم الانفصال المنهجي بين المجالات الروحية والعقدية، فلم يجنح الشناقطة القادريون للمذهب الحنبلي برغم تبوؤ شيخ القادرية أعلى المراتب فيها. وعلى الرغم من ظروف البداوة والترحال، أثرى العلماء الشناقطة المكتبة العربية الإسلامية برصيد آثار ضخم، شمل كافة فروع المعارف اللغوية والشرعية والعقدية والروحية. لافتًا إلى أن التصوف عرف أوج ازدهاره في القرن الثالث عشر الهجري (19م)، وسط فضاء ثقافي تتجاذبه ثلاثة تيارات، كانت هي المسؤولة عن تكوُّنِ واستقرار البنية العامة للذات الثقافية الشنقيطية، هي الاتجاه الأشعري العقلاني، والاتجاه السلفي النصاني المعادي لعلم الكلام والمنطق اليوناني، ثم الاتجاه الصوفي المؤسس على التبحر في العلم والاستقامة في السلوك. جسدت الطرقية الشنقيطية المعاني الروحية ضمن حقل دلالي عام تميزُهُ رموزٌ وصيغٌ متعالية أخَّاذَة، جددت مفاهيم التصوف الإسلامي، وكانت ذا نجاعة فريدة في إنشاء كيانات طرقية شنقيطية محضة هي (الفاضلية والغظفية). |
45.00 د.إ
|