كل الدراسات متوفرة بالنسخة الإلكترونية فقط.
نتائج 126 - 130 من 491
Page 26 out of 99
اسم الدراسة | مؤلف | وصف | السعر | اشتري الآن |
---|---|---|---|---|
الحركات الصوفية في المغرب العربي وأفريقيا والدبلوماسية الروحية
|
بوحنية قوي |
حاولت دراسة بوحنية قوي -باحث وأكاديمي جزائري في مجال الدراسات الأمنية- قراءة مفاهيم التصوف وفق نهج الدبلوماسية الدينية، باعتبارها أدوات روحية قادرة على المساهمة في مكافحة التطرف ونشر قيم التسامح. وتركز على موقع الدبلوماسية الروحية الصوفية في المغرب العربي وأفريقيا وإسهاماتها في التصوف السياسي، فترصد كيفية بنائها للتحالفات المحلية وعلاقتها بالأنظمة السياسية في النماذج المدروسة. فبحث أولًا: في دلالة الدبلوماسية الروحية؛ ثانيًا: في خريطة التصوف في المغرب العربي وأفريقيا، متناولاً الطرق الصوفية الليبية والجزائر وأفريقيا؛ ثالثًا: الدولة والرهان السياسي على التصوف؛ رابعًا: متطلبات تعزيز الدبلوماسية الروحية؛ خامسًا: دبلوماسية روحية في مكافحة الإرهاب؛ سادسًا: إسلام منفتح.. البوابة الدبلوماسية الروحية في الشمال الأفريقي. ويخلص إلى أن بناء دبلوماسية روحية ممتدة يعني تقوية المناعة الفكرية لشعوب المنطقة وتفكيك جميع التيارات الدخيلة، التي استغلت ضعف وهشاشة منطقة الساحل الأفريقي، والعوز الذي تعاني منه كثير من الدول الأفريقية في توظيف سلطة المال لإحلال إرباكات داخلية، تعمل على هز القناعات التاريخية بالتراث الفقهي والفكري السائد في المنطقة، وتحديدًا الفقه المالكي (المذهب السائد في الشمال الأفريقي، والمتصالح تاريخيا مع جميع التيارات الصوفية والزوايا الدينية). وأن المناعة الفكرية تقوم على أركان ثلاثة هي: التمسك بالعقيدة الصحيحة، تنظيم أولويات التفكير، وضبط تبادل المعلومات. |
45.00 د.إ
|
|
الحركات المسيحية المتطرفة في أفريقيا: الصراعات والتطرف الديني
|
حمدي عبدالرحمن حسن |
درس حمدي عبدالرحمن حسن -أستاذ العلوم السياسية في جامعة زايد بدولة الإمارات العربية المتحدةتأثير الحركات المسيحية المتطرفة في المجتمع الأفريقي، بما في ذلك رؤيتها للآخر سواء المسلم أو غير المسلم، ولا سيما أصحاب الديانات التقليدية. يلاحظ الباحث أنه من الضروري تعريف مصطلحات عدة أساسية، تسمح بفهم الأنواع المختلفة من حركات الإحياء المسيحي، ومن بينها الطائفة الدينية والإحياء الديني والكنائس المستقلة وغيرها. مشيراً إلى أن المشكلة الأكثر خطورة التي تطرحها هذه الحركات الدينية الراديكالية هي الصراع المستمر بين المسيحيين وغيرهم من أصحاب العقائد الأخرى، لا سيما الإسلام والديانات التقليدية في العديد من الدول الأفريقية. يركز البحث على عدد من دراسات الحالة مثل الحركات المسيحية في الجنوب النيجيري وجيش الرب للمقاومة في شمال أوغندا، وميليشيات أنتي بلاكا في جمهورية أفريقيا الوسطى. ومن المعروف أن مثل هذه الجماعات تكون مدفوعة في حركتها بالمعتقدات المسيحية، وتهدف إلى إنشاء عالم جديد يحقق مملكة الرب على الأرض. ويعزى السبب في التركيز على دراسة هذه الحالات إلى أنها تمثل حركات راديكالية أو مسلحة من غير الدول، والتي بطرق مختلفة وحسب ظروف كل منها، استخدمت الدين كأداة في أوقات الصدام والصراع. ويناقش البحث كيفية استخدام المعتقدات المسيحية من قبل هذه الحركات كإطار تفسيري للحركة. وتفسير سلوكها الجمعي جزئيًا من خلال متغيرات أخرى مثل التهميش والتغيير الاجتماعي. فيدرس الباحث أسباب التطرف المسيحي في أفريقيا، ويسلط الضوء على حرب "بيافرا" (الحرب الأهلية النيجيرية) والتمرد المسيحي فيها، ثم يدرس حالتي جيش الرب للمقاومة في شمال أوغندا، وأنتي بلاكا في أفريقيا الوسطى. |
45.00 د.إ
|
|
الحركات النازية الجديدة في تشيلي: الحركة الوطنية الاجتماعية (2023-2017)
|
إسحاق كارو |
جاءت دراسة إسحاق كارو (Isaac Caro) -أستاذ في قسم السياسة في جامعة ألبرتو هورتادو (Alberto Hurtado University) بتشيلي- في أربعة أقسام، يتناول الأول الخلفية المعاصرة للحركة النازية الجديدة في تشيلي، والحركة الوطنية الاجتماعية المتهمة بالنازية. ويشير القسم الثاني إلى الإطار النظري للتوصيفات التي تفرِّق بين الحزب والحركة وأحزاب الحركات والنازية. ويشرح القسم الثالث الإطار المنهجي، بناء على دراسة حالة. ويعرض القسم الرابع النتائج. ثمة سوابق مهمة لفضاء النازيين الجدد في تشيلي -كما يلفت الباحث- تعود إلى فترة الرايخ الثالث، حيث كانت هناك منظمة نازية وأحزاب سياسية، ومستعمرة ألمانية مهمّة، كانت جزئيًّا مدخلًا للأيديولوجية النازية. وفي حالة تشيلي، فإن افتراض وجود «عرق تشيلي»، كان يعتبر متفوّقًا، أدى إلى تطوير مفهوم «النازية» المتكيّف مع السياق التشيلي. وإلى جانب ما سبق، فإن ما يسمى «مذبحة سيغورو أوبريرو» يعد حدثًا أساسيًا تتذكّره حركة النازيين الجدد، بالإضافة إلى قادتها الرئيسين، ممثّلين بميغيل سيرانو وإروين روبرتسون وألكسيس لوبيز. ظلّت باتريا نويفا سوسيداد ما يزيد على عقد من الزمان (2000-2010) الحركة الرئيسة لعالم النازيين الجدد في تشيلي. ويعود تفكّكها جزئيًّا إلى فشلها في تثبيت نفسها حزبًا سياسيًّا. وهنا يبرز طموح مهم للحركات السياسية النازية الجديدة: أن تصبح أحزابًا سياسية، ومن ثم تصبح منظمات مؤسسية. غير أن ذلك لم يكن ممكنًا. ويرجع ذلك جزئيًّا إلى وجود قانون مكافحة التمييز، وهو القانون رقم (20.609)، المؤرخ سنة 2005. على أنقاض باتريا نويفا سوسيداد، تنشأ حركات جديدة، من أهمها الحركة الوطنية الاجتماعية، التي قادها وأسّسها بِدرو كونستمان سنة 2017، تحت شعار «الله، الوطن، العائلة». هذه الحركة، التي تعارض بشدّة «أيديولوجية النوع الاجتماعي»، لديها قادة مهمّون من اليمين المتطرّف الأوروبي بمثابة مرجعيات دولية. ويستند دعمهم إلى أيديولوجيتهم القومية، ومكافحة الهجرة ومعارضة الليبرالية. المرجعيات الدولية الرئيسة للحركة الوطنية الاجتماعية ليست حركات نازية جديدة أخرى، بل قادة اليمين الراديكالي الجديد. فلاديمير بوتين هو أحد القادة الدوليين الرئيسين، ويحظى بالتقدير لدعمه للأسرة، ومعارضته لمجتمع الميم، والولايات المتحدة وحلفائها، والليبرالية الجديدة. ومع بدء الحرب في أوكرانيا، تعزّز التقييم الإيجابي لبوتين وروسيا، من أجل مواجهة أوكرانيا المرتبطة بكل «الانحرافات الجنسية» القادمة من الغرب. سالفيني وأوربان ولوبان قادة آخرون لليمين الراديكالي الأوروبي الجديد، يحظون بتقدير كبير من الحركة الوطنية الاجتماعية. فهم يقدّرون لمكافحتهم للهجرة والجريمة؛ ومعارضتهم للنزعة التقدّمية والعولمة، ممثّلة بالولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي؛ ودعمهم للقومية والتقاليد والأسرة. وفي حالة أميركا، فإن الزعيم الرئيس المذكور هو بوكيلة، الذي يقدّر مرارًا وتكرارًا لمكافحته الجريمة. وهناك عدد أقل من الإشارات الإيجابية إلى ترمب وبولسونارو. من ناحية أخرى، هناك زعيمان آخران من اليمين الراديكالي الجديد، كاست وميلي، يحظيان بتقدير سلبي من الحركة الوطنية الاجتماعية: ينظر إلى النضال الصغير ضدّ الهجرة واقتراح تقليص الدولة، على التوالي، بأنهما يتعارضان مع الموقف القومي، ودعم السيادة الوطنية. |
45.00 د.إ
|
|
الحركة الإخوانية القطرية الجديدة
|
محمود الطباخ |
اعتمدت دراسة محمود الطباخ -باحث مصري متخصص في الإسلام السياسي- على كُتب وأبحاث، ومقالات، وحوارات، وقراءات متقاطعة، قامت بتحليل لغة جاسم سلطان وخطاباته وأفكاره ولقاءاته وكُتبه؛ بهدف الوصول إلى إجابات مُقنعة حول تلك الفروض المطروحة عن أسباب ودوافع «الحركية الجديدة عند إخوان قطر»، وإعادة إحياء فكر حسن البنا في طور جديد أكثر انتشارًا عبر تأسيس «مشروع النهضة» لجاسم سلطان. يقف الباحث على كواليس حل جماعة الإخوان في قطر، ويعرض مفهوم الحزبية والتيار عند إخوان قطر الجُدد، ويبيّن رفض تحول حل الجماعة إلى ظاهرة. ويختتم دراسته بأن تحول فرع جاسم سلطان القطري للإخوان إلى «تيار عام» شكل نوعاً من الحركية الجديدة للجماعة، التي سعت إلى تغيير الشكل والإبقاء على الجوهر العام لمؤسسها حسن البنا، وأهدافها نحو الانتشار والسيطرة بالاعتماد على استراتيجيات وواجهات جديدة ومُتعددة. ويصل الباحث إلى أن جاسم سلطان عبر مشروعه «النهضة» هو المُنظر الفعلي لــ«أكاديمية التغيير»، حيث لعب دورًا واضحًا في دعم أفكارها. |
45.00 د.إ
|
|
الحركة النسوية الإنجيلية الأميركية: التاريخ والأساليب
|
كندرا وِدِل |
درست كندرا وِدِل (Kendra Weddle) -أستاذ الدين والعلوم الإنسانية والدراسات متعددة التخصصات في جامعة تكساس ويسليان بالولايات المتحدة- الحركة النسوية الإنجيلية الأميركية، مستعرضة تاريخها وأساليبها، فتقف أولاً على تعريف الإنجيلي المشتق من المصطلح اليوناني (evangel)، بمعنى «الإنجيل» أو «الأخبار السارة» (البشارة)، وعادة ما تُعزى الحركة إلى تركيز التقوى على التجربة الشخصية، ونظراً إلى تعقيد تحديد المسيحية الإنجيلية باعتبارها تعبيراً عن الطائفة البروتستانتية الجامعة، فإن العلماء غالباً ما يتعاملون مع الموضوع بالتعرّف على الخصائص اللاهوتية للحركة. فالأنماط مثل النظام البطريركي والسمّية الذكورية (Masculine Toxicity)، والاستبداد، والقومية البيضاء، ورُهاب المثليين، ورُهاب الإسلام، والعنصرية تبدو واضحة -على سبيل المثال- في مؤسسات المسيحية الإنجيلية، والحضور على وسائل التواصل الاجتماعي، والبرامج الإذاعية والتلفزيونية، وغيرها من المشغولات الحرفية الثقافية الشعبية، بما في ذلك الأفلام وقمصان التي شيرت والأدوات المنزلية. تعرج الباحثة على الحركة الميثودية وقيادة النساء في إنجلترا، مستعرضة تجربة كل من سوزانا ويسلي (Susanna Wesley)، وسارة كُرسبي (Sarah Crosby) وماري بونكيه (Mary Bosanquet). ثم تتناول الإنجيليات في أميركا الشمالية وإرهاصات اللاهوت النسوي، منهن: جارينا لي (Jarena Lee)، ماريا ستيوارت (Maria Stewart)، فيبي بالمر (Phoebe Palmer) وأماندا بري سمِث (Amanda Berry Smith)، وإما دلاني (Emma Delaney)، ومابل مادلَين سُذَرد (Mabel Madeline Southard). وفي القسم الرابع من دراستها تتناول تجمع النساء الإنجيليات والمسكونيات والمسيحيين من أجل المساواة الكتابية، ثم تنتقل إلى القسم الخامس إلى فيرجينيا رامي مولنكت (Virginia Ramey Mollenkott) وجان ألدرج- كلانتن (Jann Aldredge-Clanton). أما في القسم السادس، فتتناول معارضات الإنجيليات، والقسم السابع تقف عن بِث مور (Beth Moore) وتوسيع الحضور، وأخيرًا تتناول راكيل هلد إفانز (Rachel Held Evans) والحضور في وسائل التواصل الاجتماعي وتجاوز المسيحية الإنجيلية. تخلص الباحثة إلى أن النساء أدركن، ربما أكثر من الرجال، أن الكهنوت ينطوي على أكثر من الوعظ. وعرفن أن جمع الأموال وخدمة المحتاجين ورعاية المرضى والتنظيم وطائفة من المهامّ الأخرى، يمكن أن تُحدث فرقاً وتشكّل جزءاً مما يعنيه اتّباع الله. وبينما يعيد المؤرّخون وغيرهم توجيه اهتمامهم بعيداً عن وجهات النظر الرسمية والعامة نحو التركيز على العمل وراء الكواليس، فإنهم يجدون أن النساء كنّ ضروريات لرسالة الكنيسة. إن مواجهة العقبات من الجوانب الرئيسة لكل قصة من القصص المدرجة في هذه الدراسة من غياب الأزواج إلى حرّاس الطائفة؛ اجتازت النساء المياه المضطربة التي واجهنها بإبلاغهنّ بأن عليهنّ ألا يفعلن ما يفعلنه، ويفكّرن فيما يفكّرن فيه. وتقدّمن في مواجهة المعارضة المستمرة والمنتشرة بثقة في أنفسهنّ ودعواتهن. ومع أن هؤلاء النساء أبدين وجهات نظر فريدة، فإن نُهُجهن الخطابية في مواجهة العقبات حملت أوجه تشابه مثل: تحديد تجارب التقديس و/أو استخدام التحليل الكتابي المتمركز حول المسيح. توضح سير كل هؤلاء النساء ثقتهن بتجربتهن مع الله واعتبارها دافعاً موثوقاً به. كان الطريق الأسهل بالتأكيد استبعاد هذه التجربة، والشك في دعوتهنّ. ففي النهاية، كانت رسائل المجتمع المتحيّزة ضدّ المرأة مقنعة ومنتشرة وقوية. بل إن السلطات الدينية كان يمكن أن تخبرهن بطرق شتى أن عليهنّ ألا يثقن بأنفسهن، وإنما يجب أن يعتمدن على ما يقول الرجال: إن عليهن أن يؤمنّ به. |
45.00 د.إ
|