كل الدراسات متوفرة بالنسخة الإلكترونية فقط.
نتائج 136 - 140 من 491
Page 28 out of 99
اسم الدراسة | مؤلف | وصف | السعر | اشتري الآن |
---|---|---|---|---|
الدراسات الإسلامية في الجامعات الأوروبية والأميركية
|
رضوان السيد |
تطرح دراسة العدد التي قدمها رضوان السيد -عميد كلية الدراسات العليا والبحث العلمي في جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية في أبوظبي- ثلاث مسائل للنقاش: الأولى: عودة الدراسات القرآنية للازدهار بالجامعات الغربية في أنساقها ضمن كتب الكلاسيكيات، والثانية: "الصراع على هوية الدراسات الإسلامية" ومعناها ووظائفها بين الأكاديميين الأميركيين والأوروبيين؛ والثالثة: تجدد البحث في مسألة الاستشراق الغارب، وما بعده، إذ يبدأ زمن الدراسات الإسلامية. يخلص رضوان السيد إلى أنّ قضيتي تطبيق الشريعة، وإقامة الدولة، شديدتا الخطورة لأنهما تفترضان تسييسًا كاملًا للإسلام، وتفترضان واجباتٍ دينية يكون على المسلمين القيام بها. ولا يمكن نسبة هذه الأمور والمسلَّمات إلى ردود الأفعال على المراجعين الجدد أو حتى على الاستشراق المكروه كراهةً تحريمية. بل هي ثقافة الأصالة التي تغلبت على ثقافة التقدم، وأفْضت من خلال أحزاب الإسلام السياسي إلى أطروحات الحاكمية وتطبيق الشريعة ومعاداة الدولة الوطنية. وقد جرت مكافحة الأصوليات في المجتمعات والدول ومناهج التعليم في المدارس. أما في الجامعات وكليات الشريعة فينبغي العمل عليها بجدٍّ مستفيدين من بحوث ورؤى الحضارة الجديدة في أعمال مبدعي ما بعد الاستشراق. لا يقرأ الجامعيون المسلمون كتب المراجعين حتى لو تُرجمت؛ لكنهم يتلقون تعليمًا تقع الأفهام الجديدة للشريعة في قلبه ولجهة نزعة التقنين، ومن التقنين إلى ضرورات التطبيق، وإلى تخليد الصراع بين الدين والدولة الحديثة. وهذه هي مسوِّغات أفكار وأُطروحات وضرورات إعادة البناء. ويرى أن ما بعد الاستشراق مجالٌ مفتوحٌ في الجامعات الغربية على دراساتٍ أُخرى للإسلام وحضارته، وللمسلمين وتاريخهم. ويكون علينا في الجامعات الإسلامية أن ننصرف لإعادة النظر في مناهج دراسات الدين ودراسات الحضارة باتجاه تغيير رؤية العالَم في هذا المجال الفكري والثقافي الشاسع. |
45.00 د.إ
|
|
الدراسات الإسلامية في مجلتي «جامعة أكسفورد» (Oxford) و«بريل» (Brill)
|
هالة ثابت |
تتناول دراسة هالة ثابت -أكاديمية وباحثة مصرية، أستاذة مشاركة في العلوم السياسية بجامعة زايد، الإمارات العربية المتحدة- تعريف المقصود بالدراسات الإسلامية، وما اعتمدت عليه من مناهج واتجاهات بحثية تأثرت بالظروف الدولية عبر الفترات التاريخية المختلفة. تستهدف الدراسة التعرف على تأثير هذه الاتجاهات والظروف فيما طرحته المجلات الغربية من موضوعات، من خلال رصد نشأة نموذجين من المجلات الغربية هما: "مجلة الدراسات الإسلامية" (Journal of Islamic Studies) البريطانية، ومجلة (Studia Islamica) التي تصدر عن دار بريل للنشر (Brill Publishers). ومن خلال تتبع أعدادهما منذ بداية تسعينيات القرن الماضي، تتعرف الدراسة على ما طُرِح من موضوعات، وعلى توجههما، والدور الذي لعبتاه في دراسة الإسلام، ونقد الأطروحات الاستشراقية، وطرحهما العديد من التحديات التي تواجه المجتمعات الإسلامية. كان أهم ما لاحظته الدراسة تركيز مجلة (Journal of Islamic Studies) على قضايا ذات طابع اجتماعي، وديني. حيث يمكن تصنيف ما قدمته من موضوعات تحت إطار ثلاثة محاور: "مفاهيم العقيدة الإسلامية" ومناهج البحث في الدراسات الإسلامية والعلوم الإسلامية مثل: علم الكلام والفلسفة الإسلامية والتصوف وغيرها؛ وانتشار الإسلام وحال المسلمين في العديد من المجتمعات ذات الأغلبية غير الإسلامية والعلاقة بين المسلمين وغيرهم؛ وأخيرًا موضوعات تتعلق بما تواجهه المجتمعات الإسلامية من تحديات مع كثير من الاهتمام بالفكر الصوفي. وربما نعزو ذلك إلى تأثر المجلة في البيئة الغربية التي تصدر فيها مطبوعاتها (دار نشر بريل في هولندا). وركزت المجلة على تحليل الفكر الصوفي والفكر السلفي وعرضت ما شهداه من تطورات. فتناولت ظهور ما أسمته النسخة السلفية من التيار الحداثي الإسلامي في أواخر القرن التاسع عشر بين علماء ومثقفي الإمبراطورية العثمانية. انتقدت المجلة التوجهات السلفية التي أكدت أن القرآن واضح ومتاح للمسلمين العاديين دون الحاجة لوساطة العلماء، وهو ما تزعمه الكتابات السلفية، إلا أنه وعلى النقيض من ذلك. درست المجلة العوامل التي ساعدت شيوخ الصوفية في تركيا على تبوؤ مكانة متميزة على المستويات الدينية والاجتماعية والسياسية. أما عن دور العلماء المسلمين في إثراء الفكر الإسلامي استعرضت دراسة كيت زبيري (kate zebiri)، الأستاذة في مدرسة الدراسات الشرقية والأفريقية في لندن، في مجلة (Journal of Islamic Studies) ، فترة مهمة من تاريخ مصر مع ثورة الضباط الأحرار وتولي جمال عبدالناصر الحكم وسياسته تجاه الإخوان وإلغاء المحاكم الشرعية في الستينيات من القرن السابق، وذلك عبر استعراض فكر محمود شلتوت، شيخ الأزهر الأسبق. كما حلل مقال عدنان مسلم، الأستاذ في جامعة بيت لحم، كتابات سيد قطب عن العدالة الاجتماعية في الفترة من 1945-1948 كرد فعل على نهاية الحرب العالمية الثانية والهزيمة العربية في 1949، وكيف استقبلتها جماعة الإخوان المسلمين والعالم العربي. بينما تركزت الموضوعات التي قدمتها مجلة (Studia Islamica) على القضايا اللغوية والجدلية والفلسفية أكثر من اهتمامها بدراسة أحوال المسلمين في بقاع العالم المختلفة، أو ما تواجهه المجتمعات الإسلامية من تحديات، مع الاهتمام الكبير بالفكر الشيعي. وربما نعزو ذلك إلى تأثرها بالفكر الفرنسي الذي يولي اهتمامًا للعلوم الإنسانية والفلسفية. |
45.00 د.إ
|
|
الدراما والسينما والمسرح ومكافحة الإرهاب في مصر
|
أسامة أبو العطا |
|
45.00 د.إ
|
|
الدليل الفلسفي الوعر لمناهج تدريب المرشدين الروحيين: التبادلية والنسبية
|
خيرت كورنيليس |
قدّمت ورقة خيرت كورنيليس (Geert Cornelis) -باحث وأكاديمي بلجيكي، وأستاذ الفلسفة في كلية مقارنة الأديان بأنفرس- دراسة موجزة عن المقاربة الفلسفية للمعاملة بالمثل أو مبدأ "التبادلية"، وقارن بين الفلسفة وعلم النفس في هذا المجال. تشكل هذه المقاربات إرشادات يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار عند وضع منهج تدريب مخصص لـ"مقدمي الرعاية الروحية" من أديان مختلفة؛ الهدف منها التدريب على التواصل وقبول الآخر أو الحوار مع الناس من مختلف الآراء، من أجل تطوير المهارات اللازمة للدخول في حوار مع بعضنا البعض في سياق علماني، ويقود هذا إلى الحد الأدنى من التوافقات على القيم والمعايير؛ وإلى "الحد الأدنى من الإجماع أو التفكير المماثل" الذي يجب تحقيقه بين "أكبر عدد من المعارضين أو الذين نختلف معهم في التفكير". يخلص الباحث إلى أن التعددية هي الأرض الخصبة التي يمكن أن تتعايش فيها فلسفات الحياة بسلام وتسامح. ويساعد تدريب القادة الروحيين في هذا المجال على الحوار المتصل والبنّاء الذي تشارك فيه مختلف المجتمعات والجماعات الدينية. تعني معاملة بالمثل، عندما يُحترم «الآخر»، وهذا يتطلب جرعة من «النسبية الذاتية»؛ وأن تضع نفسك في منظوره الصحيح، عندما تسمح للآخر بلعب دور في تجربتك وتفكيرك، وعندما يستطيع أن يشجعك على رؤية نفسك في سياق أشخاص يفكرون بشكل مختلف ويؤمنون بشكل مختلف. |
45.00 د.إ
|
|
الدولة الصومالية ومكافحة حركة الشباب
|
إسماعيل إسف دانكوما |
هدفت دراسة إسماعيل إسف دانكوما -باحث من إفريقيا الوسطى متخصص في الشؤون الإفريقية- إلى الإجابة عن سؤال أساسي: ما دور الاستراتيجية التي اعتمدت عليها الدولة الصومالية في مواجهة حركة الشباب؟ سعت الدراسة إلى مقاربة مدى تأثير العوامل الخارجية والداخلية في تدهور الأزمة السياسية والاقتصادية في البلاد، عبر تحليل الجوانب المحلية والإقليمية والدولية، بالتركيز على تناول الدور المأمول والفعلي للدولة الصومالية في مواجهة حركة الشباب. ركّزت الدراسة على ثلاث مراحل: مرحلة ما قبل التدخل الإثيوبي- الأميركي، وفي أثنائه وفي الفترة الراهنة. فتناولت تأثير حركة الشباب على الدولة الصومالية، وحددت السياسة الصومالية لمكافحة حركة الشباب، كما سلطت الضوء على دعم القوى الإقليمية والدولية لمقديشو في محاربة الحركة ، ثم انتقلت إلى استشراف مستقبل مواجهتها. يخلص الباحث إلى أن فشل السياسة الأمنية يعزز الإرهاب، كما أنّ التدخل العسكري للدول المجاورة (إثيوبيا وجيبوتي وكينيا)، لم يكن لمكافحة الإرهاب فحسب، بل هو جزء من تنافس إقليمي معقد لمحاولة إضعاف عدو قديم، حاول تكوين جمهورية الصومال الكبرى في القرن الإفريقي، ولهذا السبب ينظر السكان وجزء كبير من الطبقة السياسية إلى هذا التدخل على أنه تدخل في الشؤون الصومالية، ويعزز هذا التدخل صفوف حركة الشباب، التي لعبت على سجل الجهادوية والمشاعر القومية والظلم الاجتماعي، كما هو الحال في أفغانستان والعراق. |
45.00 د.إ
|