كل الدراسات متوفرة بالنسخة الإلكترونية فقط.
نتائج 11 - 15 من 491
Page 3 out of 99
اسم الدراسة | مؤلف | وصف | السعر | اشتري الآن |
---|---|---|---|---|
أنشوطة فلسفية: اليسار كاليمين في الانحناء للعنف
|
عمر البشير الترابي |
قدم عمر البشير الترابي-باحث سوداني، رئيس التحرير في مركز المسبار للدراسات والبحوث- قراءة في كتاب «أيديولوجية الاستبداد، استخدام الأسطورة الغنوصية الجديدة في السياسة الأميركية» لمؤلفه جيدو جيوكومو بريبيراتا، استعرض فيها مسار اليسار وتأثير الفيلسوف ميشيل فوكو عليه. ينتقد الباحث إعجاب فوكو بالخميني وحركات الإسلام السياسية، ويتناول الدوافع التي سخرت المصطلحات الجديدة في خدمة روح العنف داخل أعماله الفلسفية، التي تم استيرادها وإعادة صوغها في السبعينيات والثمانينيات. فيما شكلت القوة التي بنى عليها نظرياته حجر الزاوية في الخطاب الأميركي العام، بدءاً من الأوساط الأكاديمية، ثم تسربت للحكومة عن طريق مناهج التعليم، وعلى مدار ربع قرن أثرت نظرياته في الأكاديميين والمعلمين، وتبنى اليسار نظرياته بالاستعارات والتشبيهات والتأويلات اللازمة لتفسير الحالة الاجتماعية الأميركية. مشيراً إلى مناهضة جورج باتاي وميشيل فوكو عصر الحداثة، فيما كان لديهما موقف معادٍ للدين، واعتقدا أن عصر ما بعد الحداثة، وقيمه حول الخير والشر، التصنيع والعقلانية، والدولة القومية وسيادة القانون، أمور ناتجة عن عصر الحداثة والقيم الدينية التي عطلت مسار تطور البشرية، وسجنت الروح الإنسانية في قفص أدى في النهاية لمزيد من الوحشية، بينما إطلاق العنان لتلك «الوحشية» هو ما أدى في النهاية إلى التغيير الإيجابي القائم على حقائق القوة على الأرض. فيما عرج على الغنوصية لدى باتاي–فوكو، فالكاتب يرى أن الرموز الفكرية لفلسفة ما بعد الحداثة لا تتحدث باسم الإنسان أو لصالحه أو ترفع شعارات الفردية، بل إنها في حقيقة الأمر ممثلة للفوضى وداعية إليها. متناولا في المتغيرات يسار ما بعد الحداثة من جهة، ويمين ما بعد الحداثة من جهة أخرى. ويقف على خلاصات المؤلف. |
45.00 د.إ
|
|
أوكرانيا... المسؤولية الجزائية للمقاتلين الأجانب في القانون الدولي الإنساني
|
فاتن فرج |
درست فاتن فرج -باحثة وقانونية لبنانية مهتمة بالجانب القانوني لمكافحة الإرهاب- المسؤولية الجزائية للمقاتلين الأجانب في القانون الدولي الإنساني، مشيرة إلى أن الجرائم المرتكبة من المقاتلين الأجانب تعد من أكثر الجرائم خطورة على الصعيد الأمني الدولي، وأكثرها تأثيراً في المجتمعات البشرية، لذلك كان هناك تعاضد فقهي وقانوني بسبب الحروب الدامية. |
45.00 د.إ
|
|
إخوان المغرب ومصر.. الإطار المرجعي والتنظيمي
|
ماهر فرغلي |
اعتنت ورقة الباحث مصري المتخصص في الحركات الإسلاموية ماهر فرغلي، والتي جاءت نتاج ورشة عمل عن تحليل وثائق رسائل مصطفى مشهور الخطية إلى قادة التنظيم في المغرب؛ أقيمت في مايو (أيار) 2022 بمركز المسبار للدراسات والبحوث – اعتنت بتناول حركة التوحيد والإصلاح وحزبها العدالة والتنمية؛ لخصوصية حركة العدل والإحسان وتحولاتها الفكرية الخاصة، وما يجمع بينهما معاً، «تبني الموقف الإخواني الذي يعلن عنه التنظيم الدولي للإخوان، وهذا ما تحقق مغربياً في العديد من المحطات، سواء مع أحداث المنطقة في حقبة (الفوضى الخلاقة)، أو مع مشاركة المكون الأول والثاني في مؤتمر كوالالمبور بماليزيا، في 19 ديسمبر (كانون الأول) 2019، وهو المؤتمر الذي نظم مع مشاركة الرموز الإخوانية في المنطقة، ورفض المغرب المشاركة فيه، ولكن المجرتين الإسلاميتين كانتا ضمن الحضور المشارك». |
45.00 د.إ
|
|
إخوان تونس: نهاية التوافق السياسي وفتح ملفات المحاسبة
|
منذر بالضيافي |
تناولت دراسة منذر بالضيافي -باحث تونسي في الحركات الإسلاموية- تداعيات قرارات يوم 25 يوليو (تموز) 2021؛ وموقف حركة النهضة منها، ومسار «إخوان تونس» بعد عام 2011، وتحديداً علاقتهم بالمجتمع والنخب، وتركز على تجربتهم في الحكم. فهل نجحوا في «الاندماج» المجتمعي والسياسي، أم إنهم بقوا «جماعة» أو «طائفة» مغلقة على نفسها؟ يخلص إلى أنه على الرغم من بعض مظاهر «الليونة» و«المناورة» التي تعامل بها الإسلامويون قبل وبعد وأثناء ممارسة الحكم، فإن أزمة الثقة لا تزال تميز علاقاتهم بالعديد من قوى المجتمع وخصوصاً النخب. مما يجعلهم مطالبين بتفنيد كل المخاوف عبر التعاطي بإيجابية وبتفاعل عقلاني مع المجتمع التونسي، من خلال الانتصار إلى «إسلام تونسي» يأخذ في المقام الأول خصوصية التجربة التحديثية التونسية، التي تعود إلى حركة الإصلاح في القرن التاسع عشر، وتعد دولة الاستقلال استمراراً لها. كذلك العمل من أجل التأسيس لتوافق بين هوية المجتمع وعلمانية الدولة، والابتعاد عن الأخطاء القاتلة التي طبعت تجارب حكم الإسلاموية، ولعل الضمانة في عدم الوقوع في مثل هذه التجارب، تكمن في كون المجتمع التونسي له من الحصانة ما يجعله قادراً على حماية مكاسبه، وهذا ما صدقته الوقائع القريبة من خلال انتفاضة غالبية التونسيين على حكم «الإخوان»، وعزلتهم مجتمعياً وسياسياً. كل تجارب مشاركة حركات الإسلام السياسي في الحكم، كانت فاشلة بما فيها تجربته في تونس، خلال العشرية الأخيرة. وعلى الرغم من الفرصة التاريخية التي منحت لهم في تونس، والتي كانت مهيأة للنجاح بحكم طبيعة المجتمع والدولة في تونس، الذي يتقبل الآخر وله إرث تحديثي، وثقافة الدولة المركزية متجذرة فضلاً عن طبقة وسطى كبيرة، لكن ثبت من خلال التجربة التونسية التي امتدت على عقد كامل –مثلما بينا في هذه الورقة- أن «الجماعة» تتصرف بمنطق «الطائفة» و«التمكين»، وليس بمنطق الحزب السياسي العصري، فرفضها المجتمع قبل أجهزة ومؤسسات الدولة، بعد أن خربت مسار «الانتقال الديمقراطي» الذي كان واعداً. |
45.00 د.إ
|
|
إخوان مصر والتعبئة الأيديولوجية والحركية للصحوة
|
ماهر فرغلي |
تناولت دراسة ماهر فرغلي -باحث مصري متخصص في الحركات الإسلاموية- دور الإسلامويين المصريين في الصحوة ونشأتها، سواء من الناحية الفكرية أو الحركية، لتثبت فرضية أنهم كانوا الأكثر تأثيرًا وتطويرًا في صناعة الصحوة، بشقيها الخاص والشعبي العام. كان الإخوان المصريون الأوائل، الأكثر تأثيرًا في جيل الصحوة، بدءًا من رشيد رضا، وحسن البنا، وسيد قطب، والأخير كانت تُدرس كتبه في بعض المناهج التعليمية، وقام محمد قطب بالتدريس في جامعات الخليج، وقد أثر في الأجيال الأخرى التي ساهمت في تحولات القيادة الفكرية لجيل الصحوة. وقسم الدراسة إلى قسمين: أولاً: رموز التعبئة الفكرية في مصر والصحوة؛ ثانيًا: إخوان مصر والحركية الصحوية. يخلص الباحث إلى أن الدور الرئيس في نشأة الصحوة كان للمصريين الإخوان، الذين انخرطوا في تجربة منظمة لصناعة صحوة حركية وأخرى شعبية، لكنها بعد سنوات طوال خرجت هذه الصحوة من دائرة الدعوة إلى دائرة البحث عن الدولة والحكم، فأنتج ذلك تنظيمات ترى أن التغيير الفوقي للأنظمة خير من التغيير السفلي المعني باختراق الشعوب والمؤسسات. ولفت إلى أن الصحوة مرت بمراحل متعددة منذ السبعينيات، مرورًا بالتسعينيات، وحرب الخليج، ثم مرحلة الربيع العربي، وما أعقبها الآن من حصارها وانطلاقها بطرائق حركية جديدة، أيضًا يلعب المصريون فيها الدور الأكبر المركزي، الذين عملوا على صياغة وسائل جديدة في مشروع تربوي حركي مفصل، قابل للتطبيق العملي في دول منشأ الصحوة، أو في دول أخرى عبر عملية تربوية طويلة من خلال بناء «قواعد صلبة» تتغلغل داخل المجتمع، حتى يتغير، وتجد الحركة لها ثقلًا جماهيريًّا قويًّا بين الشرائح كافة، ولذلك نجد النشاط الصحوي في عز ذروته فاعلًا وناشطًا بقوة، على الرغم من الحصار في مؤسسات وواجهات لا تحمل اسم الصحوة أو الجماعة، وهذا يعني أنه بينما قد تُحاصر الصحوة فإنها مدفوعة من ناحية بقائها في دول الخليج بروافع أخرى، ومنها المؤسسات الصحوية العاملة الآن بالخليج. |
45.00 د.إ
|