كل الدراسات متوفرة بالنسخة الإلكترونية فقط.
نتائج 171 - 175 من 491
Page 35 out of 99
اسم الدراسة | مؤلف | وصف | السعر | اشتري الآن |
---|---|---|---|---|
الطرق الصوفية وعلاقاتها بالمجال السياسي.. من الاستعمار إلى عهد بوتفليفة
|
فيصل ازدارن |
سعت دراسة فيصل ازدارن -باحث جزائري في علم الاجتماع- إلى تحليل طبيعة العلاقة التي تربط الطرق الصوفية بالمجال السياسي في الجزائر. فيتناول أولًا: تاريخ التصوف في الجزائر؛ ثانيًا: يبحث في الطرق الصوفية (القادرية والتيجانية والرحمانية والشاذلية والبلقايدية) إبان الاحتلال الفرنسي؛ ثالثًا: يعرّف بتضاريس المجال الديني في الجزائر، ويقف على علاقة الطرق الصوفية بحكم الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة. وتحديدًا تحاول الدراسة الإجابة عن الأسئلة التالية: ما الدور السياسي الذي تلعبه الطرق الصوفية في الجزائر؟ وما أشكال تدخل الطرق الصوفية في الحقل السياسي في الحالة الجزائرية؟ وهل للطرق الصوفية دور سياسي إقليمي يتعدى الحدود الجزائرية؟ ويخلص فيها إلى أن للطرق الصوفية في المغرب والجزائر تاريخًا حافلًا بالمواقف السياسية والحضارية، شهدت لها على مدى تأثيرها ونفوذها، وما لصورتها من قيمة عظمى لدى مريديها وبقية الناس. إن تجنيد الطرق الصوفية عبر زواياها في المعتركات المجتمعية لا يجب فهمه من زاوية ضيقة، على أنه ضعف في هذه الطرق، ولكن لما لها من دور محوري في رصّ الصف الوطني والحفاظ على الذاكرة الجمعية والهوية الثقافية والدينية للمجتمع. |
45.00 د.إ
|
|
الطريقة السمانية في السودان وسؤال الهُوية
|
وليد الطيب عبدالقادر محمد |
تتناول دراسة وليد الطيب عبدالقادر محمد -باحث وأكاديمي سوداني- سؤالي الهوية والمؤسسة في الطريقة السمانية. ويبحث بالدراسة كيفية عمل الطريقة السمانية على الدوام على بناء المؤسسات والأطر التي تتكيف مع الوافدين الجدد في مؤسسة الإرشاد الصوفي. فيقسم دراسته إلى خمسة أقسام؛ الأول يتناول الحضور الصوفي في السودان "الصوفية وسؤال الهوية"، ثم يتناول في القسم الثاني الطابع القبائلي في التصوف السوداني، أما في القسم الثالث فيستعرض الأوراد السمانية، وفي القسم الرابع يبحث في الهوية البصرية والرمزية للطريقة السمانية (الكُرَّابة). أما في القسم الخامس، فيبحث في "سؤال المؤسسة بين التوريث والانفتاح"، حيث يسلط الضوء على ما تتمحور حوله المؤسسة الصوفية في السودان، حول أمرين أساسيين فيهما، لا ينفصمان: الأول: خليفة الطريقة (القائد الروحي)، والثاني: أسرة الشيخ المؤسس. ولكل منهما وظيفة محددة سلفا. ويخلص إلى أن الطريقة السمانية تمكنت من تقديم نفسها من خلال بينات السياق المحلي السنوات، مع تميز في العطاء المعرفي والروحي، وقدرة مشهودة في الانفتاح على قطاعات المجتمع كافة، واستيعاب تطلعاتها القيادية عبر أسلوب الطريقة المتبع في منح رتبة المشيخية لمن استحقها، تأهيلًا وقبولًا، حتى ولو كان من خارج أحفاد الشيخ المؤسس أحمد الطيب البشير (الأسرة الطيبية). مكن استيعاب أصحاب الكفاءات العلمية والقدرات الروحية، الطريقة السمانية من السيطرة على الثقافي الصوفي بأشعارها الصوفية وأناشيدها العرفانية. بفعل الجمود المؤسسي الذي اعترى الطريقة في العقود الأخيرة، توقفت عملية الانفتاح لصالح منهجية التوريث، مما يجعل الطريقة السمانية أمام تحدي المواكبة والمعاصرة بشكل أكبر من أي وقت مضى. |
45.00 د.إ
|
|
«العدالة والتنمية» في البرلمان المغربي (2021-2011): الصعود والهزيمة
|
سهام أبعير |
|
45.00 د.إ
|
|
العصبيات الطائفية اللبنانية وصراعاتها والسبيل إلى نهايتها
|
مصطفى حجازي |
عالجت دراسة مصطفى حجازي، الباحث والأكاديمي اللبناني وأستاذ علم النفس في معهد الدكتوراه في الجامعة اللبنانية، صراع العصبيات الطائفية اللبنانية وحللت سيكولوجيتها؛ أي بنيتها وآليات اشتغالها، وبحثت في احتدام هذا الصراع وأخطاره المستقبلية؛ وتنتهي بخلاصة ورؤية حول كيفية الخروج منها. تكشف الدراسة عن قضيتين أساسيتين حول مسألة العصبية في لبنان: تتمثل الأولى في أن لبنان وصراعاته الطائفية ليس فريدًا من نوعه، وإنما هناك -راهنًا- العديد من الحالات المشابهة، لا تتخذ بالضرورة طابعًا طائفيًّا، وإنما قد تتخذ طابعًا مذهبيًا أو إثنيًّا، كما هو الحال في العراق، أو هي تتخذ طابعًا قبليًّا أو جهويًّا، كما هو الحال في ليبيا. أما القضية الثانية فتتمثل في أن طرح صراع العصبيات الطائفية اللبنانية، راهنًا ومنذ تأسيس دولة لبنان الكبير سنة 1920، يكشف المسكوت عنه في بنى العديد من المجتمعات العربية؛ إذ تتكاثر الكتابات عن أمثال هذه الصراعات محليًّا وعربيًّا، بدون الإضاءة على بناها العميقة: إنها صراعات عصبية في الأساس، ولو اختلفت الحدة والتلاوين: طائفيًّا بين المسيحيين والمسلمين ومذهبيًّا بين السنة والشيعة، وإثنيًّا بين عرب أكراد وعرب أمازيغ وسواها. جاءت الدراسة في خمسة أقسام: أولاً: المقاربة المنهجية في فهم الواقع؛ ثانيًا: سيكولوجية العصبيات؛ ثالثًا: بنية لبنان الكيانية الملغمة عصبيًا؛ رابعًا: تفجر الصراعات الطائفية العصبية اللبنانية؛ خامسًا: احتدام صراع العصبيات الطائفية منذ 2011. يخلص الباحث إلى أن أمام لبنان فرصتين: أولاهما بناء مشروع إنتاجي وطني كبير يقوم به الجميع، ويكون من أجل الجميع، بحيث يتحول الولاء من التبعية للعصبيات إلى الانتماء للوطن الجامع. ويشير إلى أمثلة: الغرب الصناعي واليابان على رأسها، ومن ثم ماليزيا وسنغافورة وبقية النمور الجدد. كلها كانت بلاد عصبيات وحكم إلهي وطوائف وإثنيات، ولكنها أنجزت التحول من خلال الانخراط في المشروع الإنتاجي الوطني الكبير. كما كانت سنغافورة بؤرة للفساد والانحطاط والرشى، وأتى لي كوان يو (Lee Kuan Yew) (1923-2015) فحولها إلى أكثر المدن والدول تقدمًا، وهي تتبوَّأَ أعلى المداخيل الفردية عالميًّا. بدأ مشروعه بالتعليم حيث خصص له نصف ميزانية الدولة، وأعطى المعلم مكانة الوزير وحصانة السفير، طالبًا من المعلمين إعداد جيل يتمتع بقوة المعرفة، وهي في أساس القوى العسكرية والسياسية والتقنية، في عالم يحكمه قانون القوة. أما الفرصة الثانية، فتتمثل في خوض غمار الحضارة الرقمية التي سوف تغير الإنسان والحياة على سطح كوكبنا. وهي نقلة أصبحت ملحة وملزمة حتى لا نسقط في التبعية الكاملة، بل العبودية للتقنيات الرقمية ومالكي زمامها. وهنا أيضًا لبنان قادر ولديه الإمكانات، إذا توافرت القيادة والإرادة لإنجاز المشروع النهضوي الفعلي ولعب الدور والشراكة، وبالتالي احتلال المكانة. |
45.00 د.إ
|
|
العلاقات الأميركية- الإيرانية في عهد جو بايدن وتأثيراتها العربية
|
هناء حسن عبيد الفريجي |
درست هناء حسن عبيد الفريجي -باحثة عراقية في العلاقات الدولية- العلاقات الأميركية- الإيرانية في عهد الرئيس الأميركي جو بايدن، والمواقف العربية من العلاقات الأميركية- الإيرانية. تخلص فيها إلى أنه على عكس السائد بأن الإدارة الأميركية الجديدة ستساهم -إلى حد كبير- في عودة واشنطن للالتزام بالاتفاق النووي؛ يحمل بايدن رؤية مختلفة بخصوص التعامل مع استراتيجية الضغوط القصوى التي اتبعتها إدارة ترمب مع إيران؛ حيث انتقد خلال مناظرته الأولى مع ترمب الأحادية الأميركية ردًا على أسئلة تتعلق بمواجهة الإجراءات الإيرانية، مشيراً إلى أنه يتعين تجميع حلفاء واشنطن والوصول إلى قرار ونهج مشترك، والعمل على تنفيذه، أي عمليا ما قامت به حكومة باراك أوباما فيما يتعلق بالملف النووي الإيراني. الجدير بالذكر، أن بايدن ينطلق في سياساته تجاه إيران من التعددية والعمل مع الحلفاء، كما أن عودته للاتفاق النووي مشروطة بالتزام إيران بتعهداتها، فضلًا عن إدخال ملفات أخرى كالبرنامج الصاروخي إلى موضوع المفاوضات. سوف تحاول دول الخليج السيطرة على الوضع في ظل الظروف الراهنة خوفا من إعادة الاتفاق وزعزعة أمن المنطقة. |
45.00 د.إ
|