كل الدراسات متوفرة بالنسخة الإلكترونية فقط.
نتائج 181 - 185 من 491
Page 37 out of 99
اسم الدراسة | مؤلف | وصف | السعر | اشتري الآن |
---|---|---|---|---|
الفضاء الإسلاموي وخيار القوة الناعمة
|
|
تسعى دراسة كامل رحومة -باحث مصري متخصص في الحركات الإسلامية- إلى تسليط الضوء على القوة الناعمة ودائرة التوظيف، والطريق الثالث للإسلاموية أي أنموذج الاختراق الناعم، والتنظير الإسلاموي لها، والعلاقة التي تربطها بالإسلام الليبرالي، قبل أن يتطرق إلى الإخوان والفضاء الإسلاموي العام. يخلص الباحث إلى أن مفهوم «الفضاء الإسلاموي» هو الأنسب في التعبير عن تلك الحالة الإسلاموية، من مفهوم «الإسلاموية» نفسه. وذلك لتعدد حقول هذا الفضاء، بما فيها الحقول المتعارضة شكلاً، والمتفقة موضوعًا، على أرضية الفضاء لا أرضية الحقول. ويدعم هذا التنوع في الحقول؛ قابلية التنظيمات الإسلاموية لارتداء الأقنعة المختلفة، ولتعدد مستويات التجنيد داخلها، وتعدد طرق التوظيف والاستخدام لغيرها. خاصة مع اعتماد منظريهم فكرة «الكذب الأبيض المقدس».. كل ذلك يؤصل لفكرة «الإخواني القناع» التي باتت هي المعبرة عن التكتيك المعتمد بـ«سرية الدعوة.. وعلانية التنظيم». في الرصد التاريخي للتطور الحلزوني مع مطلع الألفية الثالثة؛ كان «الطريق الثالث للإسلاموية» المتوافق مع الطرح العالمي لفكرة «الإسلام الليبرالي»؛ هو النموذج المؤسس للاختراق الحلزوني الناعم لتوظيف فكرة «الوسطية الإسلامية» لخدمة المصالح الغربية. وكان «القرضاوي» رأس الحربة في ذلك التكتيك. لقد خرجت ظاهرة «الدعاة الجدد» في تطورها الحلزوني، من رحم تحولات يوسف القرضاوي إلى «ما بعد الإخوان»، ثم تطورت في الفضاء الإسلاموي لظاهرة «الإخوان دايت». تشكك الدراسة بفرضية انتهاء دور التنظيم الصلب في حالة التحول لفكرة التيار، لحاجة التيار في فضاء عالمي لمن يقوده ويوجهه للمهام الإدارية المعروفة (تخطيط، تنظيم، توجيه، تنسيق، رقابة). ويلاحظ الباحث أن «الإخواني الطيف» ليس بإخواني، ولكنه متماهٍ مع الحالة ويتأثر بها سلبًا وإيجابًا، ويستخدم نفس «منهجية التفكير» دون أن يشاركهم الأنشطة، هو متلقٍ منهم دون أن يدري، كمثال: (مستمع العزف الموسيقي، لا يصعد المسرح ولا يمسك عصا المايسترو ولا يمارس الغناء أو العزف، ولكنه يستمع لهذا الغناء. وربما يتأثر وجدانيًّا به). كأنموذج دال على مخاطبة وجدان «الفضاء الإسلاموي الفضفاض» تتجلى حالة «قناة العربي»، ونخصص منها «حالة حمزة نمرة» التي تكلم عنها مستشرقون إبان ثورة يناير (كانون الثاني). وهذا الفضاء الفضفاض ربما حوى كثيرًا من الحقول التي تغذي الفكرة الإسلاموية، مثل حقول «الإكس إخوان»، و«الإخوان دايت»، و«السمارت إخوان»، و«المتأخون اللا إرادي»، و«الإخواني الطيف»، وربما «الكلاسيك إخوان» أيضًا. |
45.00 د.إ
|
|
الفلسفة والدين والهوية والهيمنة: التفلسف الأصولي.. فرديد وطه عبدالرحمن
|
فهد الشقيران |
تناولت دراسة العدد للباحث والمفكر السعودي فهد الشقيران، المدرسة التوفيقية الفلسفية، وركّزت على انتقادات داريوش شايغان (Dariush Shayegan) لأحمد فرديد (Ahmad Fardid)، وتطرح حضور مارتن هايدغر في الفكر العربي، وتنقد التنظيرات الأيديولوجية الفلسفية، أو استغلال المفاهيم لأغراض غير فلسفية مثل حالة طه عبدالرحمن. تحلل الدراسة البعد الماركسي الثوري وصلته بالاستشراق الألماني، وصولًا إلى التفلسف الأصولي، خصوصًا لدى منظري الإخوان المفتونين بنقد الحضارة الغربية. ويخلص إلى أن فرديد وظاهرته تعبّر عن ظاهرة «التفلسف الأصولي» لدى عددٍ من المفكرين المسلمين في المشرق والمغرب وإيران وغيرها. وجد أولئك أن الفلسفة ضرورية لتكرير «الأيديولوجيا» وتحويرها لجعلها أكثر انسجامًا مع رؤى التنمية التي تجترحها الحكومات الصاعدة، فيميلون نحو هذه الوسيلة للذوبان مع المشاريع، بعضهم نعرفهم جيدًا دخلوا وتسللوا وهم في جذرهم الفكري العميق منتمون إلى «الإخوان» المسلمين، ولظاهرة الأصولية، لكنهم يجدون بثرثرتهم حول العلوم الطبيعية والفلسفة وسيلة لضخ الأيديولوجيا، وهم يتهادون نحو رؤى الأصوليين ومشاريعهم ولكنهم بأشكالٍ حديثة، وبمفرداتٍ جديدة، والفلسفة غنية بالمفردات والمفاهيم فيجدون بمدوناتها «الغطاء الحضاري» للمشروع الأصولي. |
45.00 د.إ
|
|
القاعدة أم داعش: أيُّ مستقبل للتنظيمات الإرهابية في ظل حكم طالبان؟
|
سهير الشربيني |
قدّمت سهير الشربيني -باحثة وأكاديمية مصرية متخصصة في العلوم السياسية- دراسة عن خريطة الجماعات الإرهابية في منطقة آسيا الوسطى: حركة طالبان ، تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، تنظيم القاعدة. ودرست علاقة طالبان بتنظيمي القاعدة وداعش، وتفاعلاتها وفرص التعاون والتنافس فيما بينهم. وضعت الباحثة ثلاثة سيناريوهات ربما تحكم العلاقة بين طالبان والتنظيمات الإرهابية الأخرى في أفغانستان: السيناريو الأول: تنازل طالبان لصالح التنظيمات الإرهابية. السيناريو الثاني: توحيد طالبان الجهود في القضاء على داعش. السيناريو الثالث: إبقاء طالبان علاقاتها سرية بالقاعدة ومحاولة احتواء داعش. تشير الباحثة إلى أن أفغانستان تقف على مفترق طرق بعد سيطرة طالبان على كابل، وانسحاب القوات الأميركية نهائيًا من الأراضي الأفغانية، في ظل زيادة فرص صعود الجماعات المسلحة في أفغانستان، واحتمال عودة البلاد لتتصدر المشهد الإرهابي العالمي. وترى أن الطريقة التي ستختارها طالبان لإدارة الدولة سيكون لها بالغ الأثر على مستقبل الجماعات الإرهابية في أفغانستان، بل يتوقف عليها مستقبل الدولة بأكملها، وهو ما يضع الحركة أمام تحديات جمة قد تحد من قدرتها على التصدي للتهديدات الأمنية المحيطة بها. مشيرة إلى أن طالبان تحتفظ بعلاقات تاريخية مع القاعدة تجعلها غير قادرة على التضحية بحليفها، وتلتزم بتعهدات قد تخسر بها حلفاءها في حال قدمت تنازلات ضدهم وضد ثوابت أيديولوجية تؤمن بها، مما قد يعرضها إلى خطر الانشقاق. وعليه فإن فرص تنظيم داعش في التقدم وتنفيذ هجمات إرهابية في الغرب ربما تزداد، في ظل حالة التخبط التي تواجهها طالبان بين الالتزام بتعهداتها والثبات على مبادئها، ذلك التخبط الذي يفرض على القاعدة التقيد بمصلحة حليفها، أمام حركة واسعة اكتسبها تنظيم داعش بانسحاب القوات الأميركية من الأراضي الأفغانية. |
45.00 د.إ
|
|
القاعدة في شبه القارة الهندية: تقدير التهديدات في أعقاب استيلاء
|
تور ريفسلوند هامنغ & عبد السيد |
قدّمت دراسة كل من تور ريفسلوند هامنغ (Tore Refslund Hamming) -زميل أبحاث أول في المركز الدولي لدراسة التطرف في كلية كينغز بلندن (King’s College)- وعبدالسيد (Abdul Sayed) -باحث ومحلل مستقل، حاصل على درجة الماجستير في العلوم السياسية من جامعة لوند (Lund University) بالسويد- لمحة موجزة عن جذور ما يسمى «تنظيم قاعدة الجهاد في شبه القارة الهندية»، وتأثير الانسحاب الأميركي من أفغانستان عام 2021، وسيطرة حركة طالبان على البلاد، وكيف يمكن للوضع الأفغاني أن يؤثر في أنشطته داخل (شبه القارة الهندية). يشير الباحثان إلى أن طالبان أنكرت وجود تنظيم "القاعدة في شبه القارة الهندية" في أفغانستان، ويعكس هذا النفي التحذيرات الطالبانية الواضحة لأعضاء ما يسمى بـ«قاعدة الجهاد في شبه القارة الهندية»، بأن أي «أفعال خاطئة» يمكن أن تحرمهم من ملاذها الآمن في أفغانستان. وبدلاً من ذلك، اختار تنظيم ما يسمى «قاعدة الجهاد في شبه القارة الهندية»، القيام بأنشطة إعلامية ودعائية تهدف إلى حشد جبهة إرهابية جديدة في الهند. واستنادًا إلى الأشهر الاثني عشر الماضية من حكم طالبان في أفغانستان، ظل التنظيم ملتزمًا بهذا الهدف. هذا لا يعني بأي حال من الأحوال أن القاعدة سوف تتطلع إلى الانتقال من أفغانستان، بل ستركز بهدوء على توظيف أفغانستان لإعادة بناء قيادتها العالمية، وجعلها مركزاً لدعم توسيع العمليات في الهند وبنغلاديش، وأجزاء أخرى من منطقة جنوب آسيا، من خلال ما يسمى «قاعدة الجهاد في شبه القارة الهندية». |
45.00 د.إ
|
|
القضايا الدينيّة المُلِحَّة في برامج فكّ الارتباط ونزع التطرّف في أوروبا
|
نينا كايساهيجه |
تناولت نينا كايساهيجه (Nina Käsehage) -باحثة ألمانية وأستاذة في «أكاديمية غوته للباحثين في بداية حياتهم المهنية» (Goethe Academy For Early Career Researchers) بفرانكفورت- في دراستها أهمية الدين في سياق برامج نزع التطرّف (De-Radicalization)؛ فركّزت على مناهج أوروبية مختارة لمنع التطرّف، واستكشفت السؤال المتعلّق بمعنى الدين لدى «الإسلامويين» المتأثّرين بطريقتين مختلفتين: ما يتعلّق بقيمة الدِّين لدى الشباب المرتبطين بالجماعات المتطرّفة من ناحية، وأهمية المعرفة الدينية لفكّ الارتباط بالتطرف من ناحية أخرى. قسّمت دراستها إلى أربعة أقسام: أولًا: وظيفة الدين بمثابة إطار للحياة، ثانيًا: معاملة الإسلام بوصفه مختلفًا وأثر ذلك في الفئات الضعيفة، ثالثًا: معنى الدين في منع التطرّف العنيف، رابعًا: تحدّيات التعاون مع ممثّلي المؤسّسات الدينية. تخلص الباحثة إلى أنه يجب اختيار مفهوم منع التطرف العنيف بعناية فيما يتعلق بأهمية المعرفة الدينية للمستشارين، بالإضافة إلى اختيار الشركاء في التعاون الديني للتمكّن من تنفيذ منع التطرّف بالطريقة الأكثر فاعلية. |
45.00 د.إ
|