كل الدراسات متوفرة بالنسخة الإلكترونية فقط.
نتائج 21 - 25 من 491
Page 5 out of 99
اسم الدراسة | مؤلف | وصف | السعر | اشتري الآن |
---|---|---|---|---|
إعادة دمج المتطرفين في المجتمع: التجربة المصرية
|
محمد المهدي |
ركّزت دراسة محمد المهدي -أستاذ الطب النفسي في جامعة الأزهر- على آلية فهم سيكولوجية الشخص المتطرف، وسيكولوجية المجموعة المتطرفة، وسيكولوجية وسلوك من يقاومون التطرف (السلطة والمجتمع)، وتضمنت توصيات للعلاج الرشيد والتأهيل وإعادة الدّمج في المجتمع بخطوات علمية. قسّم الباحث الدراسة إلى خمسة أقسام: أولاً: أنواع التطرف: التطرف المعرفي، التطرف الوجداني، التطرف السلوكي؛ ثانيًا: سيكولوجية المتطرف العنيف (مستوى الفرد المتطرف)؛ ثالثًا: التدين الصراعي وعلاقته بالتطرف (مستوى المجموعات المتطرفة)، ويعرج على سمات التدين الصراعي واستدعاءاته؛ رابعًا: تأهيل المتطرفين وإعادة دمجهم في المجتمع، يتناول فيه مذكرة روما لإعادة تأهيل وإدماج المتطرفين، وأول تجربة مصرية للمراجعات والتأهيل وإعادة الدمج في المجتمع، ويتناول مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، والذاكرة الرصدية والمكتبة الإلكترونية بدار الإفتاء المصرية، ومشروع دار الإفتاء لإعادة تأهيل المتشددين في السجون المصرية؛ خامسًا: تفكيك العقل المتطرف وإعادة التأهيل والدمج الاجتماعي. يخلص الباحث إلى أنه من المهم تدريس أدب الخلاف الديني والفكري والسياسي والاجتماعي ضمن المناهج الدراسية، لتطوير المواجهة الشاملة متعددة المستويات وطويلة الأمد، على مستوى السلطة والشعب والمجتمع المدني والمؤسسات الدينية والفكرية والثقافية والسياسية، لأن اقتصار المواجهة على المؤسسات الأمنية والطرق العقابية وحدها، قد يغذي التطرف ويخلق حالة من الثأر، ويوسع دوائر العنف والعنف المضاد، فضلًا عن فقد الأرواح، وانتهاكات حقوق الإنسان، والكلفة السياسية والدولية المرهقة. ومن المهم أيضًا بحث الخطاب الإعلامي التحريضي والعدائي الذي قد يزيد من استفزازات المجموعات المتطرفة، ويشعل نار العداوة ويوسع دائرة الصراع، ويخلق حالة من النبذ والإقصاء والتخوين والعنصرية. |
45.00 د.إ
|
|
إعلام الإخوان المسلمين في مصر (2021-2013): أشكاله وأهدافه
|
مصطفى حمزة |
ترصد دراسة مصطفى حمزة -باحث وكاتب مصري- إعلام جماعة الإخوان بين عامي (2013-2021) من خلال خمسة محاور: الأول: أدوات وأشكال الإعلام الإخواني بعد 2013. الثاني: تحول البؤر الدلالية في خطاب الذات والآخر بعد 2013. الثالث: أهداف الإعلام الإخواني بعد 2013. الرابع: عوامل صعود وهبوط الإعلام الإخواني بعد 2013. الخامس: مستقبل الإعلام الإخواني. تخرج الدراسة بمجموعة من النتائج نوجزها على النحو الآتي:
|
45.00 د.إ
|
|
اتجاهات برامج نزع التطرف وفكّ الارتباط: عرض ونقد لأهم المنشورات
|
كاتيا دي كارفالو |
هدفت دراسة كاتيا دي كارفالو (Cátia de Carvalho) -باحثة برتغالية ومستشارة في منظمة الأمن والتعاون في أوروبا (OSCE) ومحاضرة في كلية بورتو في البرتغال- إلى وصف حالة الكتابات المنتجة والركائز الأساسية لبرامج نزع التطرف وفكّ الارتباط، وأهمية تطبيق المعرفة القائمة على الأدلّة في هذه البرامج، ومقدار إلحاحها. تستكشف الدراسة مفاهيم نزع التطرّف، وفكّ الارتباط وتعريفاتهما، بالإضافة إلى المستويات الثلاثة التي يمكن أن يحدث عندها نزع التطرّف وفكّ الارتباط وهي: الفرد والجماعة والبرامج. توضح الدراسة الالتباس المفاهيمي بشأن برامج نزع التطرف وفكّ الارتباط، وبما أنها تستهدف التركيز على الافتقار إلى النُّهُج القائمة على الأدلّة في البرامج المعدّة، تقدّم وصفًا وتحليلًا شاملين للاستراتيجيات المستخدمة -في الغالب- والمبادئ الأساسية للبرامج، يليه تحليل نقدي لهذه الاستراتيجيات. وبعد هذا الوصف، تنقد الدراسة حالة تأخر الكتابات والافتقار إلى البحث التجريبي. وللتغلّب على هذه التحدّيات وتحسين مجال نزع التطرّف وفكّ الارتباط، تقدّم مجموعة من التوصيات، وتحديدًا الاستثمار في مزيد من الأبحاث، وتطوير النُّهُج القائمة على الأدلّة، وخلق التآزر بين الأوساط الأكاديمية والممارسين وصنّاع السياسات وتوضيح المفاهيم والتعاريف، مثل النجاح في هذه البرامج. يقدّم الاستعراض للأبحاث المتاحة ونطاقها؛ وصفًا وتحليلًا لجميع الكتابات التي أنتجت في مجال نزع التطرّف وفكّ الارتباط. وخلصت إلى أنه يمكن فهم مقاومة الحكومات الكشف عن المعلومات المتعلّقة بالبرامج أو دعوة باحثين مستقلّين لتقييمها، لأن الإرهاب مسألة تتعلّق بالأمن الوطني والدولي، وتشكّل تهديدات حقيقية للسلم العام. لكن حرصًا على إنفاق الأموال العامة على تدخّلات ناجحة في الحفاظ على سلامة المجتمعات وخلوّها من التطرّف العنيف، يجب التوصل إلى حلّ وسط. ولا بدّ من التوصية بتطوير الشراكات بين الأوساط الأكاديمية والممارسين وصنّاع السياسات؛ لإنتاج برامج فعّالة ومؤثّرة في نزع التطرّف وفكّ الارتباط، وأن البرامج التي تنفذ مجموعة واسعة من الاستراتيجيات، لمعالجة العديد من جوانب حياة المحتجزين، ضرورية أيضًا للتوصّل إلى نزع التطرّف وفكّ الارتباط. في أثناء القيام بذلك، ينبغي ألا ينسى أحد معالجة السياق الاجتماعي والسياسي المحيط بالمحتجز، بالإضافة إلى المجتمع الذي سيعود إليه المحتجز، لما يترتّب على ذلك من آثار على نجاح البرامج خارج السجن. ترى الباحثة أنه من المُلِحّ الاستثمار في الأساليب التجريبية القائمة على الأدلّة والأبحاث المستمرّة لتحسين شروط النجاح، لأن تلك البرامج تتعلّق بالمصلحة العامة وسلامة المجتمعات. |
45.00 د.إ
|
|
استجابة الإخوان للأزمات تنظيمياً: تبدل الأسماء في السودان والأردن وتونس
|
عبدالجليل سليمان |
درس عبدالجليل سليمان -باحث سياسي سوداني- حالة السودان، ووقف على انقسامات الإخوان المسلمين السودانية، وكيف عملت الحركة الإسلاميّة السودانيّة على توسيع هيكل الجماعة، وكيف استجابت كل من حركة النهضة التونسية، وإخوان الأردن للأزمات تنظيميًا. يخلص الباحث إلى أنه على الرغم من تشابه البُنى التنظيمية للأحزاب السياسية -إلى حدٍ كبير- بدايةً من أصغر خليِّة أو وحدة؛ حتى قمة الهيكل، فإنّ ثمة اختلافات كثيرة في البناء التنظيمي تُميِّز الأحزاب الأيديولوجية والدينية عن غيرها ذات الطبيعة السياسية المحضة المُجردة عن البُعد الأيديولوجي والمحمول الديني. |
45.00 د.إ
|
|
استخدام التطرف للهيمنة: دور حزب الله في إثارة العصبيات
|
منى فياض |
تتناول دراسة منى فياض -باحثة وأكاديمية لبنانية، أستاذة علم النفس في الجامعة اللبنانية- تأثير نفوذ حزب الله في لبنان على تصاعد التطرف وإثارة العصبيات الطائفية، وتأخذ بالاعتبار العوامل الأخرى المؤدية لذلك، لا سيما منذ سنة 2005. تركز الدراسة على التناقضات التي سببها الحزب بسبب سياساته المؤدية إلى بروز الدويلة وازدواجية السلطة العسكرية والانقسام المذهبي، مقابل تصاعد قوته المحلية والإقليمية، التي دفعته لاعتماد أساليب عدة في مناوءة معارضيه بينها التنكيل السياسي. جاءت الدراسة في خمسة أقسام: أولاً: دور الأحزاب في صناعة التأزّم الطائفي. ثانيًا: حول النظام ونشأة الدولة وطموحاتها المُعطَّلة. ثالثًا: دور حزب الله في الوضع الراهن. رابعًا: الدويلة وازدواجية السلطة العسكرية واحتكار المظلومية. خامسًا: إثارة التعصب والتنكيل السياسي. خلصت الباحثة إلى أن إيران تحاول الإمساك بورقة لبنان، الذي تحول إلى نقطة ارتكاز لنفوذها عبر هيمنة حزب الله على مفاصل الدولة، فتسعى بكل الطرق للحفاظ على هذا النفوذ وعدم التفريط فيه؛ وهكذا يجد لبنان نفسه في مأزق متعدد الأوجه. وفي المحصلة، بما أن حزب الله لم يتمكن من وضع يده على مقدرات لبنان واللبنانيين إلا بتواطؤ وتهاون الطبقة السياسية، بجميع مكوناتها وطوائفها، فلا يمكن أن يكون الحل إلا باتخاذ الخطوات المضادة التي يمكنها أن تستعيد سيادة لبنان واستقلاله وحماية الدستور والقوانين، خصوصًا الحريات. وبما أن المشكلة ليست بتغيير النظام، على ما هو شائع في التداول اليومي، بل بتغيير السياسات، فالمطلوب تخلي المسؤولين الحاليين، أو بعضهم على الأقل، عن أولوية الحفاظ على مصالحهم الأنانية، لصالح تبني سياسات وطنية تتحرر من السياسات التي تفرضها هيمنة السلاح، وتعتمد الشفافية ومحاربة الفساد وتطبيق السياسات النقدية والمالية، التي تمكن الاقتصاد اللبناني من استعادة عافيته، باعتماد مطالب صندوق النقد الدولي. رأت الباحثة أنه إذا ما عجزت هذه الطبقة، مجتمعة -على الرغم من ضغوط المجتمع الدولي- عن القيام بما يتوجب عليها، وهو المرجح، فليس على القوى المعارضة سوى أن تتجمع لكي تنشئ جبهة مواجهة وطنية عابرة للطوائف، تنسق مع كل من يبدي استعداده لمقاومة هيمنة الحزب وسلاحه الإيراني، وتدعو إلى البدء بحركة إصلاح شاملة. |
45.00 د.إ
|