كل الدراسات متوفرة بالنسخة الإلكترونية فقط.
نتائج 266 - 270 من 491
Page 54 out of 99
اسم الدراسة | مؤلف | وصف | السعر | اشتري الآن |
---|---|---|---|---|
بعد عام على حكم طالبان في أفغانستان ومقتل أيمن الظواهري: قراءة في ثلاثة تقارير أميركية
|
ترجمة وإعداد: وحدة البحوث |
تتناول هذه القراءة التي أعدتها وترجمتها وحدة البحوث، تقييم الخبراء والباحثين الأميركيين، للعام الأول من حكم طالبان (2022-2021) في أفغانستان، وتركز على تداعيات مقتل زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري في كابُل (31 يوليو/ تموز 2022)، فتعرض ثلاثة تقارير: طرح الأول «الخطوة التالية للولايات المتحدة في أفغانستان» بعد مقتل الظواهري، وتساءل الثاني: «ما الذي تغير بعد عام من حكم طالبان»، بينما يناقش التقرير الثالث «تداعيات مقتل أيمن الظواهري»، وتأثيره في تنظيم القاعدة. |
45.00 د.إ
|
|
بعد قرارات 25 يوليو في تونس الإسلاموية والدولة
|
|
|
250.00 د.إ
|
|
بنات آيات الله بين نفوذ الاقتصادي والتمرد السياسي
|
منى سيلاوي |
تتناول منى سيلاوي -باحثة متخصصة في الشؤون الإيرانية– في دراستها سير نساء من بنات آيات الله اضطلعن بدور كبير في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، مقدمة نماذج مختلفة لمسيرة ونشاط بنات رجال الدين في إيران، وبينت عداء النظام لبعضهن وانتقاده لهن والوقوع في فخ الخلافات والاستهداف. وهي تعكس في دراستها نمط صراع رجال الدين المتنفذين بالدرجة الأولى واستغلال الأجهزة لملفات واتهامات تخص أبنائهم وبناتهن في دولة تزعم أنها إسلامية. ظهرت معها الصراعات الداخلية واتهامات التجسس مما رسمته تلك السير والمواقف، ومنها ما مثّلته كواجهات اقتصادية، وأخرى مثلت تحايلًا على مخصصات الحكومة، وأخرى مثّل انتقادها مدخلاً لها في تجارب السجون. |
45.00 د.إ
|
|
بين الحركة والبحوث الأكاديمية: الدراسات الكتابية النسوية في القرن العشرين
|
إليزابيث شوسلر فيورنزا |
هذه المادة هي ترجمة لتقديم كتاب (Feminist Biblical Studies in the Twentieth Century: Scholarship and Movement ) (SBL Press; 1st edition, 2015) (مجموعة باحثين/ ثات) كتبته إليزابيث شوسلر فيورنزا، أستاذة اللاهوت في كلية اللاهوت بجامعة هارفرد بالولايات المتحدة. تأتي أهمية هذا التقديم التمهيدي من الفهم الجديد الذي تطرحه المناهج المتعددة التخصصات في دراسة موقع النساء في الديانات، بموازاة العرق والإثنية والاستعمار، كما أنه يكشف للقارئ عن المصطلحات المستحدثة، في مجال الدراسات النسوية الكتابية والاجتماعية، والسجال العقلي الذي تخوضه النسويات على مستوى تحليل أطر الهيمنة البطريركية، وترجمتها في الدين واللغة والثقافة والسياسة والاجتماع. ترى فيورنزا أن هذا المجلد حاول رسم خريطة للمجال الواسع للدراسات الكتابية النسوية، في القرن العشرين، لكن لا يسعه القيام بذلك إلا بالإشارة إلى مجالات البحوث التي تحتاج إلى مزيد من التطوير. ولا يسعى للمساهمة في معرفتنا بأنساب الدراسات الكتابية النسوية في القرن العشرين فحسب، وإنما في تخيّلنا لما لا يزال يتعيّن القيام به أيضاً. ويحاول وضع الدراسات الكتابية النسوية في الفاعلية التقاطعية للحركات النسائية من أجل التغيير، لا في المجال الأكاديمي والكنيسة أو الكنيس أو المسجد فحسب. ويتطلب هذا الموقع الاجتماعي أن نطوّر نطاقاً بين الأديان وعبر وطنية أكثر كمالاً. ولا نعرف إذا كان في وسع الدراسات الكتابية النسوية أن تدعم هذه «البينية» بنجاح في السنوات القادمة، أو إذا كانت ستسحب طاقاتها الفكرية نحو الأبراج العاجية للدراسات الأكاديمية، أو نحو الأماكن الجديدة للديانات المنظمة. وترى أن الدراسات الكتابية النسوية ستتمكّن من تفكيك «منزل السيد المسيطر المركزي» من أجل تخيّل فضاء نسوي مختلف للتفسير الكتابي، وصنع المعنى واستحداثه، ما دامت ملتزمة بالحركات الاجتماعية للتغيير. |
45.00 د.إ
|
|
تأثير أعمال أحمد بن مصطفى العلاوي على مبادرات السلم الجزائرية
|
منتصر حمادة |
تقصى الباحث المغربي المتخصص في الحركات الإسلامية "منتصر حمادة" في دراسته الأسباب المتشعبة وراء استعانة السلطات الجزائرية بالتراث الديني الصوفي؛ وتحديداً أدبيات رجل الدين أحمد بن مصطفى العلاوي (1869-1934)، على هامش الترويج لمشروع المصالحة الوطنية، بُعيد مرحلة الحرب الأهلية التي مرت بها الجزائر في العقد الأخير من القرن الماضي. ومع أن تلك الأدبيات كانت من أسباب تبني مبادرة صادرة عن الجمعية العامة للأمم المتحدة؛ خلال ديسمبر (كانون الأول) 2017، في سياق إعلان يوم 16 مايو (أيار) من كل سنة "يوماً عالمياً للعيش معاً بسلام"، ركزت الدراسة على التأثير المحلي للأدبيات نفسها، على مشروع السلم في الجزائر. يشير الباحث إلى أنه خلال الاشتغال على التأثير الإيجابي لأعمال الشيخ أحمد بن مصطفى العلاوي على مبادرات السلم الجزائرية، عزز المسؤولون "ميثاق السلم والمصالحة الوطنية" بالتدين التقليدي على اعتبار أن هذا المشروع كان موزعاً على جبهات عدة، حقوقية وسياسية واجتماعية وغيرها. كما يوضح أن الأدبيات التراثية الصوفية بالتحديد، تعرضت في حقبة زمنية طويلة خلال العصر الحديث، خصوصاً في حقبة ما بعد الاستقلال، للتهميش والحصار، بما ساهم في صعود المعضلة الإسلاموية التي اتضحت معالمها في جبهات سياسية مع عدة أحزاب سياسية إسلاموية، أو في جبهات جهادية، كانت سبباً مباشراً ضمن أسباب أخرى، وراء الحرب الأهلية الجزائرية التي اصطلح عليها عالمياً بالعشرية الدموية. لافتًا إلى أنه صحيح قد غابت أسئلة عدة في سياق الاشتغال على أسباب العودة الرسمية والشعبية للتصوف في الجزائر؛ إضافة إلى وجود ممانعة دينية وبحثية تجاه التصوف، خطاباً وممارسةً، إلا أن هذه العودة المتأخرة للتصوف، ساهمت في إضفاء الشرعية على مبادرة السلم سالفة الذكر، كما ساهمت في رد الاعتبار لمكون تراثي إسلامي، لم يعرف عنه إجمالاً التورط في فتن وصراعات، لأنه يراهن على قضايا إصلاح الذات على الصعيد الفردي والمحلي، وقضايا المشترك الإنساني على الصعيد الإقليمي والدولي، وهذا أحد أهم أسباب العودة الجزائرية المتأخرة لأعمال الشيخ أحمد بن مصطفى العلاوي. |
45.00 د.إ
|