كل الدراسات متوفرة بالنسخة الإلكترونية فقط.
نتائج 291 - 295 من 491
Page 59 out of 99
اسم الدراسة | مؤلف | وصف | السعر | اشتري الآن |
---|---|---|---|---|
تحولات العراق (2003-2021): الديمقراطية- داعش- المرجعية- التظاهرات
|
|
|
250.00 د.إ
|
|
تحولات العراق (2003-2021): الديمقراطية- داعش- المرجعية- التظاهرات
|
|
|
250.00 د.إ
|
|
تدريب الأئمة في أوروبا: فضاء علماني وعصر رقمي
|
عبدالحي بن عبدالله |
تناول عبدالحي بن عبدالله (Abdelhay Ben Abdellah) -باحث بلجيكي متخصص في التقنيات الرقمية وتسويق الخطاب الفكري على الوسائط- في دراسته الدين وتحديات العصر الرقمي، وواقع الإمام المحلي في أوروبا الغربية وإمكانات التغيير، دارساً الدعوات المنادية بتدريب الأئمة الأوروبيين، ومحاولات تسخير التحول الرقمي لها، قبل أن يمر على التوجهات الرقمية في تطوير برنامج تدريب الأئمة، وما يصاحبها من تداخل بين ما هو رقمي (افتراضي) وما هو واقعي (فعلي)، وطرق استخدام البيانات والتحليلات، ودراسة البنى التحتية ودينامية التطبيقات. يخلص الباحث إلى أنه طالما أننا نعيش في هذا العصر الرقمي، فمن المهم أن تتحرك أشكال التعليم التي ظلت حتى الآن تصطبغ بالطابع المحافظ والتقليدي حتى تلحق بالركب الرقمي. وقل مثل هذا عن تعليم الأئمة وتدريبهم؛ حيث يفضَّل أن يتم ذلك في أقرب وقت ممكن. ولأجل الأداء الاجتماعي الجيد داخل أروقة المجتمع، من الضروري التعرف على العالم الرقمي. بيد أن هذا لن يكون ممكناً إلا إذا كانت البرامج التعليمية متوائمة ومتوافقة مع العالم الرقمي المذكور. لأجل إعداد الأئمة وتجهيزهم لهذا المستقبل يجب أن تكون المعرفة الرقمية (أو الإلمام بالتقنية الرقمية) ضمن المواد الدراسية في كل مقرر دراسي مستقبلي التوجه في مجال تعليم الأئمة وتدريبهم. |
45.00 د.إ
|
|
تدريب المُرشِدات في بلجيكا بين الضرورة والتحديات
|
عائشة باشا |
تقدّم دراسة عائشة باشا -أكاديمية وباحثة مغربية، متخصصة في العلوم الاجتماعية والإسلام السياسي- صورة مصغرة عن ظروف تدريب المُرشِدات في بلجيكا، التي لا تختلف كثيرًا عن أحوال تدريب الأئمة والمُرشِدين الدينيين، وتعكس تلك الظروف الضيق، الذي يعانيه المجتمع المسلم في بلجيكا؛ إذ يبقى محرومًا من وجود تدريب للمُرشِدات يستجيب لتطلّعاته الروحية والفكرية. تقترح الدراسة حلولًا في علاج الصعوبات، وتشجيع ظهور «حركة خاصة للمُرشِدات البلجيكيات». تخلص الباحثة إلى أن تدريب المُرشِدات يجب أن يتيح لهن العمل على تطوير جماعي لتكوينهن التعليمي، وقيادتهن ومعرفتهن عن الإسلام، وتزويدهن باستراتيجيات جيدة في التواصل. وهذا يستدعي فتح مراكز تدريب عدّة للنساء من مختلف المجتمعات الألسنية في بلجيكا. وأن توفير الإرادة السياسية الحقيقية لتشجيع النساء على اختيار هذه المهنة أو حتى إعطائهن تلك الفرصة، سيكون مهماً. وإذا أخذنا بالحسبان كَمَّ الكفاءات بين النساء المسلمات من اللواتي يشغلن مناصب تنفيذية باتت مواهبهن منتشرة في المملكة البلجيكية، يكون ممكنًا اقتراح حلول شاملة وفورية لمشاكل عدة يواجهها الإسلام في بلجيكا. |
45.00 د.إ
|
|
تدريس الإسلام في «كلية اللاهوت» بجامعة أوسلو (University of Oslo)
|
نورا إيغين |
تركز دراسة نورا إيغين -محاضرة في كلية اللاهوت (Faculty of Theology) في جامعة أوسلو (University of Oslo) بالنرويج- على تدريس الإسلام في "كلية اللاهوت" (Faculty of Theology) في جامعة أوسلو (University of Oslo) في النرويج. تقدم الدراسة في المحورين الأولين لمحة موجزة عن وجود المسلمين، وخلفية تاريخية عن الجهود المتفرقة والمجزية التي بذلتها الأجيال الأولى، من علماء اللغويات المقارنة واللاهوت المسيحي في النرويج، والتي كان لها الأثر في الدراسات الإسلامية في جامعة أوسلو حتى يوم الناس هذا. تلفت الباحثة إلى أن النقاش العام أظهر في أحيان كثيرة مستوى غير واقعي من التوقعات بشأن ما تستطيع كلية في جامعة بالنرويج أن تقدمه في الأوقات الراهنة. إن الإسلام كدين معيش يعتبر غضًا في النرويج، ولم يشرع الجيل الثاني من المهاجرين المسلمين في التأثير على المجتمع بوصفهم أفرادًا بالغين، إلا أخيرًا. بالتالي، يتطلع عديد من الطلبة المسلمين، وكذلك غيرهم من الطلبة المنخرطين في برامج الدراسات الدينية، إلى امتلاك مسار مهني محترف. في المقابل، استنادًا إلى خبرتها كأستاذة في كلية اللاهوت في جامعة أوسلو، تجِدُ الباحثة أن كثيرًا من الطلبة المسلمين يختارون مقررات بمواضيع إسلامية، في سياق بحثهم عن تطوير فهم مستقل لدينهم، وكذلك من أجل أن يسهموا في بلورة تفسيرات جماعية عن الإسلام في المجتمع الذي يعيشون ويعملون فيه. تبقى الجامعة منصة واعدة في تطوير الفكر، وكذلك في تدريب أجيال جديدة وتربيتها كي تتبنى مقاربات صحيحة منهجيًّا في سعيها إلى تنمية ذواتها، وكذلك في نهوضها بشؤون مساراتها المهنية المحترفة ومختلف المساهمات الاجتماعية. |
45.00 د.إ
|