كل الدراسات متوفرة بالنسخة الإلكترونية فقط.
نتائج 316 - 320 من 491
Page 64 out of 99
اسم الدراسة | مؤلف | وصف | السعر | اشتري الآن |
---|---|---|---|---|
تكييفات الأصولية والعنف في الفكر الألماني المعاصر
|
عماد الدين إبراهيم عبدالرازق |
|
45.00 د.إ
|
|
تمدد التنظيمات المتطرفة في أوكرانيا وتداعياته
|
نورهان الشيخ |
|
45.00 د.إ
|
|
تمدد الحركة الإرهابية في شرق وغرب أوكرانيا بعد الغزو الروسي
|
شريف الدواخلي |
ترى دراسة أن خلف نشوء تنظيمات إرهابية تُعاني منها روسيا حتى الآن في الشيشان، يُشكل مقاتلوها النواة الصلبة لأغلب التنظيمات المتطرفة. ظاهرة متجددة من علاقة الإسلاموية مع «الأفغان العرب» ظاهرة عابرة. ذلك أن الأمر لم ينته بانسحاب الجيش السوفيتي من أفغانستان، إذ اكتسب المقاتلون العرب الذين جاؤوا من جميع بقاع العالم خبرة قتالية، وشكلوا شبكات أصبحت مصدر قلق في دولهم الأصلية أولًا وبعد ذلك في العالم، حيث انضم هؤلاء المتطرفون المتجولون إلى الحرب في البوسنة مع انهيار يوغوسلافيا، ثم انتشروا بعد ذلك إلى الشيشان والجزائر والعديد من الأماكن الأخرى في منطقة الشرق الأوسط. إن نشأة الحركة الإسلاموية المقاتلة غالبًا ما تكون مرتبطة بالاحتلال أو استخدام الآلة العسكرية التي يواجهها الطرف الثاني من خلال ترسيخ الأفكار الأيديولوجية، من خلال حركة جهادية تكون قادرة على الردع والمواجهة، وهو ما حدث جراء غزو روسيا لعدد من البلدان. ومن ثم يمكن أن تشكّل الحرب في أوكرانيا نقطة الانطلاق لتكرار تجربة مماثلة لما حدث في أفغانستان. ذلك أن هناك وجودًا راسخًا لليمين المتطرف في البلاد، وفي ظل الديناميات الجديدة بعد الغزو الروسي، هناك حديث قوي عن انضمام أفراد أجانب من جميع أنحاء العالم إلى جهود المقاومة التي تبذلها الحكومة الأوكرانية، حتى إن كييف أعلنت عن تشكيل فيلق دولي لهذا الغرض. قدّم الدراسة الباحث شريف الدواخلي الذي قال: إن الحرب الروسية- الأوكرانية سوف تخلق بؤرة إرهاب جديدة في أوروبا خصوصاً في شرق وغرب أوكرانيا، مما يُشكل تهديدًا لأمن القارة الأوروبية التي تبحث عن الهدوء وسط الألغام التي تنتج عن الصراع العسكري مع روسيا، وهو ما يتطلب اتفاقاً (روسياً- أميركياً أوروبياً) يتعلق بمواجهة الحركة الإسلاموية التي بدأت تطل برأسها في قارة أوروبا، فضلًا عن تخفيف حدة الصراع العسكري. فبعد أن تضع الحرب أوزارها، ربما يفاجأ العالم بمقاتلين جدد بملامح مختلفة عن تلك التي تشكل التنظيمات المتطرفة العابرة للحدود، وقد بدأت ملامح تلك الظاهرة منذ الأيام الأولى للحرب الروسية، وهو ما سيعيد رسم الخريطة الجديدة للتنظيمات المتطرفة، ويظهر ملامح نظام دولي جديد يتشكل في الأفق، فالولايات المتحدة وروسيا تصنعان بؤرة جديدة للإرهاب ولكنها في أوروبا، هذه البؤرة ستُصدر التطرف، ليس فقط إلى المنطقة العربية، وإنما إلى أوروبا أيضًا، فبعد انتهاء الحرب سيدفع الجميع الفاتورة التي فرضتها واشنطن وموسكو، وأصرتا على أن تكرر من خلال سلوكهما المشين في أفغانستان، سواء بدعم الأفغان العرب من جانب واشنطن، أم من خلال دعمهم بعد تشكيل «الجبهة العالمية لقتال اليهود والصليبيين» عام 1987 من جانب روسيا في ما بعد لمواجهة واشنطن. وأنه على روسيا والولايات المتحدة الأميركية الاعتراف بمسؤوليتهما عن استقدام المقاتلين الأجانب في صراعهما في شرق أوروبا، وبالتالي كل طرف ملزم بعودة المقاتلين الأجانب إلى الأماكن التي استجلبوهم منها، كما لا بد للمؤسسات الدولية من مراقبة الوضع هناك لخطورة استخدام المرتزقة في هذه الحرب على الأمن والسلم العالميين، وأن هذه الوسيلة تؤدي إلى تمدد الحركة الإسلاموية في شرق القارة. وعلى الدول الأوروبية اتخاذ إجراءات عدة منها التخطيط المشترك بين الأجهزة الأمنية الأوروبية لكيفية مواجهة هذا التهديد والتنسيق مع تركيا، لا سيما أن الأراضي التركية تعد مصدراً لدعم المقاتلين الشيشان، وكذلك التواصل مع روسيا وبشار الأسد، فروسيا تمتلك خبرة طويلة في مواجهة الحركات الإسلاموية القوقازية، والأسد لا يزال قادرًا على تقديم معلومات عن العناصر الإسلاموية. كما يجب تبادل المعلومات متعددة التخصص والمستوى كمفتاح لتقييم التهديد القوي الذي يمكن أن يشكل أساسًا لمواجهة مستقبلية للإرهاب شرق وغرب أوكرانيا، ناهيك عن الحذف الإلزامي للمحتوى الإرهابي بالتنسيق مع منتدى الإنترنت العالمي لمكافحة الإرهاب. |
45.00 د.إ
|
|
تنظيم داعش والإعلام الافتراضي.. أزمات الردع وكيفية المكافحة
|
ماهر فرغلي |
ركّز ماهر فرغلي -باحث مصري متخصص في الحركات الإسلاموية- في دراسته على منهج تدوير التطرف عبر الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، وكيفية استغلال تنظيم داعش الإرهابي المنصات الافتراضية عبر التجنيد والاستقطاب ونشر التطرف، ويحدد كيفية استخدام الحرب النفسية، وتعميق التناقض وتدوير المنهجية الفكرية والخلافات العقدية بين التنظيمات المتطرفة، محددًا مجال دراسته في العشر سنوات الماضية. وقسّم دراسته إلى أربعة أقسام: أولاً: النشاط الإعلامي للتنظيمات الإرهابية، ويبحث في استخدام التنظيمات الإرهابية للإعلام تاريخيًا، ويمر على تأسيس داعش للجهاز الإعلامي وكيفية إدارته، ثم يتناول دور مواقع التواصل في تعزيز التأثير الإعلامي لداعش. ثانيًا: الأهداف الإعلامية لتنظيم داعش، ثالثًا: أثر النشاط الإعلامي لداعش على الأمن القومي، رابعًا: الحلول المقترحة للتصدي للنشاط الإعلامي الداعشي. ويخلص إلى أنه لا تزال الجماعات المتطرفة قادرة على الاحتفاظ بحضور ملحوظ على الإنترنت من خلال مشاركة موادها عبر شبكة واسعة قادرة على التكيف والتطور مع التحديات والمتغيرات المختلفة، وقد تمكنت من صناعة طرائق فريدة للحفاظ على وجودها وتطوير قدراتها الواقعية والافتراضية، على الرغم من كثافة الملاحقة الدولية. لافتًا إلى أن الإعلام الداعشي تطور في الخمس سنوات الأخيرة. داعيًا إلى العمل على وجود استراتيجية وطنية شاملة وعامة، تشمل التنسيق بين المؤسسات العامة والخاصة للعمل على وقف ومجابهة النشاط الإعلامي الإرهابي. ويرى أنه من الأهمية تطوير نماذج تنبؤ الذي يستند إلى البيانات المحللة لتحديد الأفراد المعرضين للخطر، واتخاذ الإجراءات الوقائية: بناءً على نتائج التحليل، يمكن اتخاذ إجراءات وقائية مثل المراقبة أو التدخل المبكر للأفراد الذين يظهرون علامات محتملة للتطرف العنيف. وأخيرًا، من الضرورة استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي للكشف عن الخطاب المتطرف عبر الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، انطلاقًا من إجراءات عملية وبتوظيف تقنيات متعددة، ويمكن القيام بذلك عبر الخطوات الآتية: مراقبة النصوص والمحتوى: يمكن لتقنيات »معالجة اللغة الطبيعية« في مجال الذكاء الاصطناعي، ومراقبة وتحليل النصوص والمحتوى عبر الإنترنت لاكتشاف العبارات والمواد المشبوهة والمحتملة للتطرف. والكشف عن الأنماط: يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل أنماط النشاط عبر الإنترنت والتواصل الاجتماعي، للكشف عن أنشطة مشتبه بها والتحقق منها. واستخدام تقنيات التعلم الآلي: يمكن تطبيق تقنيات التعلم الآلي مثل: تصنيف النصوص، وتحليل العواطف، لتحديد المحتوى المتطرف والتحريضي. ومراقبة الصور والفيديو: يمكن أيضًا استخدام التقنيات الخاصة بالتعرف على الصور والفيديو للكشف عن المحتوى المتطرف، من خلال التحقق من الصور والمقاطع المشبوهة. والتعاون مع منصات التواصل الاجتماعي: يمكن تطوير تعاون مع منصات التواصل الاجتماعي؛ للإبلاغ عن المحتوى المشتبه به وإزالته. |
45.00 د.إ
|
|
تنظيمات التطرف في أوروبا: ماذا بعد الحرب الأوكرانية؟
|
أمل مختار |
تطرح الباحثة في شؤون التطرف والإرهاب في مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية بالقاهرة أمل مختار، في دراستها خمسة محاور: أولاً: ما وصل إليه نفوذ التنظيمات الإرهابية الإسلاموية العابرة للقارات مثل القاعدة وداعش. ثانيًا: لماذا كانت أوروبا بيئة خصبة لنمو الإرهاب من داخلها. ثالثًا: آليات التجنيد. رابعًا: تأزم الوضع الأمني بعد الحرب الروسية- الأوكرانية. خامسًا: استراتيجيات مواجهة الإرهاب داخل عدد من الدول الأوروبية. تخلص فيها إلى أنه على الرغم من تراجع أعداد العمليات الإرهابية المنسوبة إلى التنظيمات الإسلاموية المتطرفة العنيفة العالمية (القاعدة وداعش)، مقارنة بالعمليات الإرهابية المحسوبة على التطرف السياسي (اليميني واليساري)، فإن الدول الأوروبية ما زالت تعتبر الأولى خطراً قائماً وقابلاً للاشتعال مرة أخرى، خصوصاً أن العمليات الإرهابية في الدول الأوروبية كانت في معظمها تحركات فردية، ومن ثم يصعب التنبؤ بها أو تتبع المراحل الأولى في التخطيط لها. كما أن أغلب الدراسات أشارت إلى قوة أثر الأسباب الاجتماعية والاقتصادية وفشل سياسات الاندماج وأزمة الهوية لدى قطاع من الشباب الأوروبي المسلم. وهو ما يعني ضرورة وجود خطط واستراتيجيات أكثر تعقيدا لتجفيف منابع التطرف، الذي بات ينهش في الجسد والعقل الأوروبي، سواء تحت مظلة دينية أو يمينية أو يسارية. |
45.00 د.إ
|