كل الدراسات متوفرة بالنسخة الإلكترونية فقط.
نتائج 406 - 410 من 491
Page 82 out of 99
اسم الدراسة | مؤلف | وصف | السعر | اشتري الآن |
---|---|---|---|---|
عناصر الدبلوماسية الروحية في غرب أفريقيا: الأثر والتأثير
|
عربي بومدين |
يبحث عربي بومدين -باحث وأكاديمي جزائري- في محددات الدبلوماسية الروحية المغربية في غرب أفريقيا من حيث المرجعية التاريخية والحضارية، والمُعطى الجغرافي، والدين والمُشترك القيمي. ثم يدرس الدبلوماسية الروحية كمُحفز للاقتصاد، واستخدام الدبلوماسية الروحية لإدارة الأمن الإقليمي. وتحديدًا تحاول الإجابة عن الإشكالية الآتية: كيف يتم توظيف أداة الدبلوماسية الروحية في تحقيق أهداف السياسة الخارجية في منطقة غرب أفريقيا؟ جاءت الدراسة في ثلاثة محاور: الأول، خُصِصَ لقراءة طبيعة ومحددات الدبلوماسية الروحية في غرب أفريقيا في عهد الملك محمد السادس، والثاني يركز على البعد الديني وأبعاده الاستراتيجية في توجهات السياسة الخارجية تجاه منطقة غرب أفريقيا. أما المحور الثالث فيناقش تحديات البعد الديني في السياسة الخارجية المغربية. ويخلص إلى أن المغرب يرتبط مع جواره الإقليمي بعمق حضاري وتاريخي لا يمكن القفز عليه في بناء أو تقييم علاقاته مع دول غرب أفريقيا، ويحفز هذا الحضور أيضا المشترك القيمي والديني الذي يُمكن المغرب من استغلال أطره الرسمية وغير الرسمية في استغلال الرصيد الاجتماعي والسياسي، والاقتصادي الأفريقي في تحديد الإدراكات الاستراتيجية وبناء التوافقات الإقليمية في سبيل تعزيز المصلحة الوطنية. |
45.00 د.إ
|
|
عواقب الانقسام الكنسي على الكنيسة الروسية والمجتمع والسياسة
|
يلينا بافلوفنا شيمياكينا & إيلين نيقولايفيتش فسيفولود |
عرض الكتاب نصًّا لدراستين في اللغة الروسية، إحداها لـ يلينا بافلوفنا شيمياكينا (Елена Шемякина) (Elena Shemyakina، باحثة روسية، ونائب رئيس مجلس كنيسة الشفاعة لطائفة الأرثوذكس من المؤمنين القدامى في إيجيفسك، والثانية لإيلين نيقولايفيتش فسيفولود (Ильин Всеволод) (Ilyin Vsevolod) باحث روسي، وأستاذ مشارك في الأكاديمية الروسية للاقتصاد الوطني والإدارة العامة برئاسة رئيس الاتحاد الروسي. نشرت الدراسة الأولى في كتاب (Историко-Культурное Наследие Славянских Народов) التراث التاريخي والثقافي، الشعوب السلافية» الصادر سنة 2016 عن دار (Ижевск)، جاءت تحت عنوان (К 350-летию раскола Русской православной церкви) « في الذكرى (350) لانقسام الكنيسة الأرثوذكسية الروسية. أما الدراسة الثانية فنشرت في مجلة "العلوم التاريخية والآثار" (ИСТОРИЧЕСКИЕ НАУКИ И АРХЕОЛОГИЯ) الروسية تحت عنوان (Церковный раскол и русский православный традиционализм) "انشقاق الكنيسة والأرثوذكسية الروسية التقليدية" في عددها الصادر لسنة 2015. وخلصت المادة إلى أن الانشقاق الديني داخل الكنيسة الأرثوذكسية الروسية، انعكس على المجتمع والسياسة في روسيا، وخلق فريقين: الأول، مناصر للسلطة الإمبراطورية، غربي الهوى والهوية. والثاني، تقليدي، يعبر عن المجتمع الموسكوفي القديم، وهو ما أدى لخلل في الهوية الروسية، ما زالت آثاره واضحة حتى الآن. تتحالف القوة المحركة خلف الإصلاح الديني مع القيصر أليكس ميخائيلوفيتش والبطريرك نيكون، على الرغم من اختلاف أهدافهما. أراد الأول، تحويل الأرثوذكسية الروسية من هوية ذات خصائص محلية إلى أممية يونانية، لاجتذاب الشعوب الأرثوذكسية تحت حكم الإمبراطورية الروسية. بينما أراد الثاني، نقل مقر البطريركية المسكونية من القسطنطينية «إسطانبول» إلى موسكو، ليصبح أول بطريرك مسكوني، والقائد المتحكم في كل الأرثوذكس الشرقيين حول العالم، وهو ما سيؤدي لازدواجية في السلطة، أدت لخسارة الكنيسة هامش الحرية الذي تمتعت به لصالح القيصر. وإيمانًا منه بالدور الحيوي للدين في سياسات روسيا الداخلية والخارجية، كان الرئيس فلاديمير بوتين، أول رئيس روسي، يقوم بزيارة لمقر الكنيسة الأرثوذكسية الروسية للمؤمنين القدامى، في مايو (أيار) 2017، ودفع باتجاه التسريع بإنهاء الخلافات مع الكنيسة الرسمية. لعب العامل الديني دورًا أساسيًّا في السياسة الخارجية الروسية منذ مراحل تكوين الإمبراطورية الأولى، ويبدو أن هذا العامل مازال حاضرًا، وهو ما يمكن ملاحظته في الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا، ودعم الولايات المتحدة، وسعي كييف لاستقلال كنيستها عن موسكو، وتشجيع بطريركية القسطنطينية المسكونية على اتخاذ هذا القرار، وهو ما أدى لقطع موسكو علاقتها معها، وزادت معها حدة الانشقاق داخل الأرثوذكسية الشرقية. |
45.00 د.إ
|
|
فرضيات المظلومية الطائفية وتبني الإرهاب الداعشي والانفصال
|
محمد علوش |
تتناول دراسة محمد علوش -أكاديمي وباحث لبناني في الجماعات الإسلاموية- محاولات الانفصال الحركية الإسلاموية في لبنان، وتركز على نماذج في مدينة طرابلس (منذ الثمانينيات) والمخيمات الفلسطينية. ترى الدراسة أنه من خلال فهم جذور وأسباب الحركات الإسلاموية المتطرفة في لبنان، يمكن تحديد العوامل المؤدية إلى نمو هذا النوع من التطرف، وتطوير استراتيجيات لمواجهته وتقليل تأثيره. يسعى الباحث في دراسته إلى فهم أفضل للتأثيرات الخارجية المؤثرة في الحركات الإسلاموية المتطرفة في لبنان، والتي يمكن أن تؤدي إلى تفاقم الصراعات والتوترات في المنطقة. تركز الدراسة على ثلاثة نماذج رئيسة: حركة التوحيد الإسلامي في طرابلس في الثمانينيات من القرن المنصرم، وتنظيم فتح الإسلام الإرهابي في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين، والحركات الجهادوية في المخيمات الفلسطينية. جاءت الدراسة في أربعة أقسام: أولاً: محاولات الانفصال الحركية الإسلاموية في لبنان. ثانيًا: التيارات الجهادوية اللبنانية؛ (حركة التوحيد الإسلامي، ومجموعة الضنية، وكتائب عبدالله عزام، والتيارات الجهادوية في المخيمات الفلسطينية). ثالثًا: الاضطرابات في العراق وسوريا. رابعًا: المزاج الغاضب من الواقع السياسي وظهور التطرف. يشدد الباحث على أن التعاطي مع ظاهرة الإرهاب في لبنان من خلال بعدها الأمني فقط، قد يجدي نفعًا في المستويات الزمنية القريبة، إلا أنه على الأرجح سيعجز عن احتوائها على المستويين: المتوسط والبعيد. يتوجب على الحكومة اللبنانية أن تجد طريقة لتحقيق التوازن؛ بين مصالحها الأمنية، والتزاماتها في مجال حقوق الإنسان. ويجب عليها معالجة الأسباب الجذرية للتطرف، مثل الفقر والبطالة ونقص التعليم، وعليها أن تجد طريقة للتعامل مع قضية المعتقلين الإسلامويين بدون محاكمة. |
45.00 د.إ
|
|
فسيفساء من المرايا: تصوير الإرهاب في السينما الألمانية
|
كرستوفر رش |
تناول كرستوفر رش -صحفي ألماني وناقد سينمائي- في دراسته تمثيل الإرهاب في السينما الألمانية، لا سيما في تحديد كيفية استقباله وأثره. تهدف الدراسة إلى تقديم عرض عام موجز ومكثّف لتصوير الإرهاب في السينما الألمانية. وهي تعتمد أساساً على دراسة الأدبيات ذات الصلة إلى جانب تحليلات لمختلف الأفلام الروائية. وتدرج الأفلام غير الروائية (الوثائقية) إذا اعتبرت مفيدة للمقارنة، كما تدرج الإنتاجات المشتركة إذا كانت «الحصة الألمانية» في الفيلم هي الأغلبية. وبالنظر إلى إطار هذه الدراسة، فإنه يقدم عرضًا عامًا موجزًا وفقاً للجوانب الرئيسة «لمحتوى» الفيلم و«أثره» في ضوء خلفيته التاريخية. لذا تقع هذه الدراسة في ثلاثة أقسام رئيسة: تصوير إرهاب اليمين المتطرّف، والإرهاب الإسلامي، وإرهاب اليسار المتطرّف. يخلص الباحث إلى أنه لا يوجد شيء اسمه «فيلم الإرهاب». وفي هذه الدراسة كما في الأدبيات حول هذا الموضوع، يمكن تحديد ثلاثة مواقف من الإرهاب في السينما الألمانية: أولاً: التصريحات النقدية أو الناشطة أو التدخلية تجاه الإرهاب، بل تجاه تصوّره أو تجاه أشكال الحرب على الإرهاب وعواقبها. ثانياً: الأفلام التي تبحث عن الدراما والمآسي العامة وتجدها في الإرهاب وأبطاله وخلفياتهم. ثالثاً: الأفلام التي تستخدم العنف السياسي ومرتكبيه وتهديداتهم بل وخطرهم، بمثابة شمّاعة للترفيه العام فحسب، دون البحث بجدية في جوهر الإرهاب وظروفه وآلياته. يتضح له أن فسيفساء المرايا، أي الأفلام عن الإرهاب، لم تكتمل بعد. ومن ناحية أخرى، من الواضح أيضاً أن مزيداً من الأفلام ومزيداً من أحجار الفسيفساء لا تضمن أن تصبح الصورة أكثر وضوحاً بالضرورة. |
45.00 د.إ
|
|
في مواجهة الإسلام السياسي سجالٌ بين محسن كديور وعبدالكريم سروش
|
حسن الصرّاف |
تناول حسن الصرّاف -باحث ومترجم عراقي- في دراسته ما أُثير من جدل فكري بين اثنين من معارضي نظام ولاية الفقيه؛ فعبد الكريم سروش كان أحد المؤيدين والفاعلين مع تلك الولاية، وكان له دور في أسلمة الثقافة، ثم خرج عليها بل خرج إلى ما هو أبعد من ذلك، في ما يخص الدين والمذهب، وعارض محسن كديور ولاية الفقيه وسلطة رجال الدين، وما يقدمه الآن، أفكار مهمة في الإصلاح والتننوير. يقيم سروش وكديور في الولايات المتحدة، واتفقا على معارضة سلطة رجال الدين، لكنهما اختلفا في الأفكار إزاء الدين، سروش يهاجم ويتهم؛ وكديور يرد على الإسلام السياسي، أي سلطة رجال الدين؛ بالإسلام الرحماني، لا إسلام السلطة والقوة. يتناول الباحث آراء سروش حول السلطة في الإسلام وموقفه من إكراه النّاس على الدّين وموضوعات الزعامة الدنيوية والجهاد وإقصاء الآخر في ضوء النَّص القرآني التخويف والعنف، عارضاً للسجال بين المفكرَين. سعى المقال إلى التعريف بسلسلةً جديدةً من المحاضرات العلميّة المهمّة التي يلقيها هذا الفقيه والمفكّر الإسلامي في العالَم الافتراضي؛ منذ فبراير (شباط) 2020، وذلك في معرض نقده المُمَنهج والمتأنّي لآراء وأفكار طرحها المفكّر الإيراني الآخَر عبدالكريم سروش حول موضوعة الإسلام والسلطة في خريف وشتاء عام 2020. وعلى الرغم من أن الأخير لا يمثّل توجهات الإسلام السياسي، بيد أن آراءه الأخيرة التي تصدّى لها كديور، تتماهى كثيراً مع أبجديات الإسلام السياسي والتيارات الجهاديّة والدعوية. ناهيك عن تضمّنها مغالطات وأفكاراً ذوقية، وغير مستندة حول الإسلام والشخصية النبويّة، واتخاذ جلال الدين الرومي وديوانَيه المثنوي وشمس معياراً ومصدراً رئيساً لدراسة القرآن، ومنطلقاً لمعالجة النزعة التسلطية والفردية في الإسلام! إنَّ محسن كديور الذي يمثّل أحد أبرز المفكرين القائلين بالإسلام الرحماني منذ أزيد من عقد؛ يقدّم قراءة منهجية وموضوعية للإسلام تقوم على مقوّمات عدّة، أهمّها: رضا الله، والعدالة، والعقلانية، والرَّحمة، والأخلاق، والكرامة، وحقوق الإنسان، والحريّة، والاختيار، والعلم، والتكنوقراطية، والديمقراطية، والعلمانية العينية. ملخَّص ما عرضه عبدالكريم سروش في محاضراته حول الإسلام والسلطة، هي جملة من الآراء والأفكار التي صرّح بها مستشرقون ومفكّرون قبله، وما سلسلة محاضرات كديور إلا للردّ العلمي على كلّ واحدةٍ من هذه الآراء. |
45.00 د.إ
|