كل الدراسات متوفرة بالنسخة الإلكترونية فقط.
نتائج 426 - 430 من 491
Page 86 out of 99
اسم الدراسة | مؤلف | وصف | السعر | اشتري الآن |
---|---|---|---|---|
كنائس كييف وموسكو: وجهة نظر أوكرانية للتاريخ والشرعية
|
أندرييه ميخالايكو |
يجيب أندريه ميخالايكو ( (Андрій Михалейко) (Andriy Mykhaleyko، الباحث والأكاديمي الأوكراني في دراسته عن تساؤلات عدة: أين يقع مركز المسيحية الأرثوذكسية السلافية الشرقية؟ وما التقاطعات والتباينات بين الكنائس الأرثوذكسية الأوكرانية والروسية؟ وما مدى أحقية الأرثوذكسية الروسية بالكنيسة الأرثوذكسية في أوكرانيا؟ يُقدِّم الباحث في القسم الأول شرحًا حول الجدالات الدينية بين كييف وموسكو، عبر استعراض مختصر لانتشار المسيحية في المنطقة السلافية الشرقية. ويتعامل القسم الثاني مع المفاهيم الروسية عن ذلك التاريخ وتأثيراتها في المفاهيم والتفسيرات الروسية الأرثوذكسية، عن التطور الكنسي التاريخي للمناطق السلافية الشرقية بعد انهيار دولة كييف [كييف- روس] التاريخية. ويقدم القسم الثالث، تحليلًا عن وجهة النظر الأوكرانية بشأن تلك التطورات نفسها، فيما يتضمن القسم الرابع مقاربة نقدية عن الدلالة المعاصرة لذلك الموضوع. يخلص الباحث إلى أن الدين الأرثوذكسي يحظى بقيمة سامقة في تعريف الهوية الروسية. بالتالي، يحتاج بوتين الكنيسة الأرثوذكسية كي تمتلئ فكرته عن روسيا الكبيرة بلغة من القيم. نتيجة لذلك، ليس مفاجئًا أن تكتسب البلدان الأرثوذكسية من الاتحاد السوفيتي السابق، بما فيها أوكرانيا، أهمية كبرى لروسيا بغية الحفاظ على هيمنتها. يجري السعي إلى نيل الهيمنة السياسية والدينية (الأرثوذكسية الروسية). في حالة أوكرانيا، يتوجب الحفاظ على تلك الهيمنة بطريقة خاصة. يضع البطريرك سيريل نفسه في خدمة ذلك، وبالتعاون مع الدولة، يتمسك بمسألة عمادة ومَسحَنَة روس سنة 988م، بوصفها أول نقطة تاريخية ثابتة في التاريخ الروسي، والأسطورة المؤسسة للدولة الروسية عبر الاستحواذ على دولة «كييف روس» بمعانٍ دينية وقومية وسياسية. في 2016، قرب الكرملين في موسكو، ثمة نصب للقديس فلاديمير، أمير كييف، وقد جرى تدشينه في احتفاء صاخب بوصفه علامة على استمرارية «كييف روس» مع الدولة والكنيسة المعاصرين. شكل ذلك التدشين رمزًا بامتياز عن مزج المزاعم السياسية مع الدينية بشأن تراث كييف. لقد أُدرجت تلك المزاعم في النظام العقائدي للسياسة الخارجية للدولة الروسية، لكنها في الوقت نفسه تعمل على شرعنة الاستحواذ الاحتكاري لشرق أوروبا وأوكرانيا، وأبعد من ذلك، تكون «أهداف الحرب» الروسية متمثلة في «حماية» خيال عن فضاء حضاري أرثوذكسي، من التأثيرات الخارجية. كانت روس القديمة مع عاصمتها كييف -ولا تزال- الأسطورة المؤسسة للأمة لدى الأوكرانيين والروس، والدولة بالنسبة إلى الأوكرانيين والروس، والأرثوذكسية لدى الأوكرانيين والروس. يحتاج كل شخص في كل مجتمع إلى أسطورة. لا يعيش أي شخص ولا أي مجتمع من دونها. في غياب الأسطورة، تفتقد إلى هدف مشترك أو أي شيء يربط الشعب ببعضه البعض، ويعطيه الإحساس بالترابط. على الرغم من ذلك، لا يجدر بالأساطير والسرديات أن تغدو سلاحًا يستخدم الآخر بغية وضع الآخر تحت المساءلة، بل تهديد وجوده. |
45.00 د.إ
|
|
كيف تقرأ روسيا تغيير الحكومة في أفغانستان
|
سيرغي ڤلاديميروڤيتش بيريوكوڤ |
قدّم الباحث الروسي سيرغي ڤلاديميروڤيتش بيريوكوڤ (Sergey Vladimirovich Biryukov) (Сергей Владимирович Бирюков) في هذا البحث توقعاته للتطورات المستقبلية للوضع في أفغانستان، على أساس سمات البلاد الثقافية والسياسية وخصائص تاريخها السياسي. ويخلص في النهاية إلى أن التحديات والمشاكل الحالية المرتبطة بأفغانستان، تتطلب من المجتمع الأوروبي اتخاذ إجراءات سريعة واتباع نهج شامل، وإلا فلا مفر من كارثة إنسانية وزعزعة الاستقرار في أفغانستان وما حولها، مما يؤثر في أوضاع الدول المجاورة. |
45.00 د.إ
|
|
كيف تنظر طاجيكستان ودول آسيا الوسطى إلى تحدي طالبان والفرص في أفغانستان
|
فريدون إبراغيموڤيتش أوسمونوڤ |
تناول الباحث الطاجيكي فريدون إبراغيموڤيتش أوسمونوڤ (Фаридун Ибрагимович Усмонов) ( Faridun Ibragimovich Usmonov) في القسم الأول من دراسته تأثير الانسحاب الأميركي من أفغانستان عام 2021 على دول آسيا الوسطى وروسيا، مبرزًا التحديات الأمنية الجديدة الماثلة أمامها، لا سيما سيناريو هجرة الإرهابيين من العراق وسوريا إلى أفغانستان وإيقاظ النزعات الانفصالية. يتطرق القسم الثاني إلى المشروعات الاقتصادية عبر الإقليمية لهذه الدول في أفغانستان، فيعرضها بالأرقام، مركزاً على الصين والهند وباكستان، أكبر شريك اقتصادي لهذا البلد الذي دمرته الحروب، حيث يبلغ حجم التبادل التجاري بينهما نحو (1.5-2) مليار دولار سنويًا. |
45.00 د.إ
|
|
كيف دافع الأوكرانيون عن كتيبة آزوف؟
|
|
يعرض تقرير وحدة الرصد والترجمة في مركز المسبار للدراسات والبحوث مقالين نُشرا في اللغة الأوكرانية، يمثلان، الردّ السياسي الأوكراني على الاتهامات الروسية، بنازية كتيبة آزوف (Azov Regiment). قُدِّمت الترجمتان للنقاش في ورشةٍ داخلية أقامها المركز. جاء عنوان المقال الأول "أساطير الدعاية الروسية: لماذا لا يمكن وصف كتيبة فوج «آزوف» بأنها «نازية جديدة»"؟ للكاتبة الأوكرانية المتخصصة في الصحافة الاستقصائية، غالا سكلياريفسكا (Gala Sklyarevska). التي ترى فيها أن الدعاية الروسية تضخم القصص بكل طريقة ممكنة، مذكّرة بأن آزوف «محظورة» في الولايات المتحدة، وتهاجم وسائل الإعلام الأجنبية لعدم شرحها الكافي لجمهورها تصنيف آزوف كمجموعة نازية جديدة، وكيف أصبحت أوكرانيا دولة فاشية، حتى إن البعض ابتلع هذه الدعاية وصدقها دون تدقيق، وهو ما دفع وكالة الأمن العام اليابانية للاعتذار، عن وصفها سابقًا آزوف بأنها «منظمة متطرفة». أما المقال الثاني فحمل عنوان "فوج «آزوف» والدعاية الروسية المزيفة" للكاتبة والصحفية الأوكرانية ألينا ستارا (Alina Stara)، تشغل منصب رئيس الاتصالات، والسكرتير الصحفي في «مركز النضال الأوكراني»، ومجموعة باحثين آخرين في «مركز النضال الأوكراني»، حيث تنتهي إلى أن التضليل الروسي -حسب زعمها- بشأن آزوف له أبعاد عديدة، ليس فقط مقالات وتعليقات مزيفة من الروبوتات في الشبكات الاجتماعية، ولكن أيضًا تشويهاً لسمعة عمل الشخصيات العامة والسياسية في الأحزاب وحتى منظمات حقوق الإنسان. |
45.00 د.إ
|
|
كيف وصلت أفكار الأفغاني إلى حسن البنا؟
|
أحمد الشوربجي |
تناول أحمد الشوربجي -باحث مصري متخصص في الحركات الإسلامية- الشخصيات المؤثرة في حسن البنا وجماعة الإخوان المسلمين، فدرس المنهج الحركي للأفغاني، وتتبع مسار الأفكار مرورًا برشيد رضا الذي يرى الأفغاني المعلم الأول، في حين كان يلقب محمد عبده بالمعلم الثاني، مبيّنًا بداية الخيط بين رضا والبنا، من خلال محمد الخطيب. يخلص الباحث إلى أن شخصية الأفغاني تأتي بوصفها الشخصية الحقيقية الملهمة لجماعات الإسلام السياسي بصفة عامة، ولحسن البنا وجماعة الإخوان المسلمين بصفة خاصة. أتت الضربة القاضية على يد حسن البنا تلميذ رشيد رضا، فنجح في تكوين جيل جديد دوغمائي يُكفِّر -إن اقتضى الأمر- كل الخارجين عليه، فالأيديولوجيا المؤلفة لا تقبل المساومة أو الحوار، ولا تعرف سوى القتل والدمار. |
45.00 د.إ
|