كل الدراسات متوفرة بالنسخة الإلكترونية فقط.
نتائج 441 - 445 من 491
Page 89 out of 99
اسم الدراسة | مؤلف | وصف | السعر | اشتري الآن |
---|---|---|---|---|
مجلس الحكم العراقي 2003: خيار الدولة أم خيار السلطة؟
|
سمير شاكر الصميدعي |
درس سمير شاكر الصميدعي -عضو مجلس الحكم العراقي ووزير الداخلية الأسبق، ثم سفير العراق لدى الولايات المتحدة الأميركية- درس خلفية تشكيل مجلس الحكم، والمحطات التي مر بها منذ تشكيله وعلاقاته مع القوى، ودوره في كتابة الدستور العراقي المؤقت، والموقف من القضية الطائفية، وكيف تفاعل معها. يخلص في دراسته إلى أن مرحلة مجلس الحكم كانت صعبة وقاسية، محفوفة بالأخطار والعنف والفوضى تقودها جهتان: سلطة الائتلاف ولديها إمكانات كبيرة، وكانت في قيادتها العليا متمثلة بالرئيس جورج بوش والسفير بريمر، راغبة في إحداث نقلة كبيرة في العراق تحوِّله إلى حليفٍ مستقبلي، ولكن هذه الرغبة لم تتحقق لعدة أسباب كما يوجزها: أولاً: جهل هذه القيادة بطبيعة وجسامة التحديات التي تواجهها. ثانياً: النظرة القاصرة المتمثلة في تبويب الشعب العراقي في معسكرات ثلاثة: الشيعة، والسنة، والأكراد، في حالة انفصام ونزاع وتنافس، وليس في حالة تمازج وتعاون وتكامل. ثالثاً: عدم سيطرتها على أجهزتها التنفيذية العسكرية والمدنية التي كانت تتصرف على أهوائها في الكثير من الأحيان. أما من الجانب العراقي فكانت القيادة، متمثلة في مجلس الحكم، مجتمعة على بعض الأهداف، لكن لكل مجموعة منها أولوياتها، والمجموعتان الأقوى كانتا الإسلاميين الشيعة والأكراد، وكانت لكل منهما أولويات ليس في مقدمتها بناء دولة موحدة قوية متصالحة مع نفسها، وإنما كان الإسلاميون يتهيؤون للقفز على السلطة واستلامها باسم الأكثرية، وبأقرب وقت ممكن، وكان الأكراد حريصين على استقلاليتهم بدعوى أنها الضمانة الوحيدة لحمايتهم من تكرار الماضي المأساوي. فهو يرى أن المجلس في النهاية، وإن نجح في بعض القضايا الجزئية المهمة، إلا أنه أخفق في القضية الجوهرية الكبرى لتلك المرحلة، وهي وضع الأسس السليمة لبناء دولة جديدة عادلة ومستدامة، وكان في هذا إضاعة فرصة كبيرة على الدولة، وتبدد الأماني والآمال التي كان العراقيون يحلمون بها لمستقبلهم. |
45.00 د.إ
|
|
محافظة جديدة: تحرير اليمين من أرثوذكسية السوق الحرة
|
أورين كاس |
قام مركز المسبار للدراسات والبحوث بترجمة مقال أورين كاس، المدير التنفيذي لمؤسسة (American Compass)، الذي جاء تحت عنوان "محافظة جديدة: تحرير اليمين من أرثوذكسية السوق الحرة"، تناول فيه الأزمة السياسية للمحافظة في الولايات المتحدة وكيفية استجابة الأحزاب السياسية لها. وفي السياق يرى كاس أن يمين الوسط، الذي لا يكون محافظًا ولا يستجيب لمشاكل الناس، غير قادر على لعب دوره الحيوي كمُنفذ لدوافع الأمة المحافظة والثقل الموازن لدوافعها التقدمية، ولن يفوز بالعديد من الانتخابات. دعا الكاتب المحافظين لإعادة تأكيد مطالبهم بحق الوسط في الولايات المتحدة وبقية العالم، إذ تتطلب المشاكل الخطيرة التي نشأت عن غياب التيار المحافظ القوي: حلولاً محافظة. في هذه الأثناء، أصبحت التقدمية مهووسة بشكلٍ متزايد بسياسات الهوية وقلق النخبة المتعلمة، يجعلها هذا قادرة على المنافسة بشكلٍ فريد، عبر حملها رسالة أيديولوجية تركز على المخاوف التي يشاركها فيها معظم الأميركيين، بغض النظر عن دينهم أو عرقهم، حول أسس عائلاتهم ومجتمعاتهم. |
45.00 د.إ
|
|
محاولات أخونة المؤسسات الدينية والعلمية
|
أحمد الشوربجي |
|
45.00 د.إ
|
|
مداخلة حول الإعلام والإرهاب: التجربة السعودية
|
فهد سليمان الشقيران |
تناول فهد سليمان الشقيران -باحث سعودي- مشكلة التوصيف في الإعلام السعودي منذ بدء أول عملية إرهابية؛ إذ حارت وسائل الإعلام في كيفية وصف أولئك القائمين بالعمل، وكيف يمكن وصف العملية؟ لفظة الإرهابي لم تكن شائعة إلا بما يتداول من مواقف إسرائيلية ضد عمليات الفلسطينيين. أشار الباحث إلى المنتديات الإلكترونية المنتشرة في بدايات الألفية الجديدة، والتي كانت ساحة للصراع بين القاعدة والتيار التنويري في السعودية. كما ركز في دراسته على برامج المناصحة التي أطلقتها السعودية، وعلى ظهور مشكلة الوصف بالإرهابي آنذاك، ومدى كره الأصولي لهذه التسمية، وحول الحكومات وتسمية الإرهاب أيضًا، مبرزاً أهم الآراء فيما كُتب عن كيفية مواجهة الإرهاب إعلاميًا. |
45.00 د.إ
|
|
مدخل إلى تاريخ ومراحل الحركة الإسلاموية في الصومال
|
محمود عيسى |
سعت دراسة محمود عيسى - باحث صومالي متخصص في الاقتصاد السياسي- إلى تحديد أهم العوامل الداخلية والخارجية المؤدية إلى ظهور الحركة الإسلاموية في الصومال، وتأخذ في الاعتبار البنية الاجتماعية القبلية ومصادر الفكر الإرهابي، لا سيما التكفيري القطبي المؤثر فيها، وانعكاس ذلك على مراحل التأسيس الفكري والحركي، وصولًا إلى حمل السلاح وتهديد المجتمع وأركان الدولة الهشة، وذلك بالتركيز على تنظيم «حركة الشباب» الإرهابي. جاءت الدراسة في أربعة أقسام: أولاً: المدخل التاريخي إلى الإسلام الحركي؛ ثانيًا : مراحل الحركات الإسلاموية، التي حددها بـ : مرحلة التّأسيس الفكري للحركات، ورحلة التصعيد ضد الحكم الثوري، ومرحلة حمل السلاح ، ومرحلة المراجعة. وثالثًا : الإسلام السياسي الراديكالي؛ رابعًا: مسارات مواجهة الإرهاب التي لخصها في: تصحيح المسار الديني، إصلاح نظام الحكم، تنظيم الرقابة المالية، والسلام الدائم مع الجوار. وانتهت الدراسة إلى ضرورة مأسسة الحقل الديني وتشديد الرقابة المالية. |
45.00 د.إ
|