كل الدراسات متوفرة بالنسخة الإلكترونية فقط.
نتائج 41 - 45 من 491
Page 9 out of 99
اسم الدراسة | مؤلف | وصف | السعر | اشتري الآن |
---|---|---|---|---|
الإخوان المسلمون بين الفشل وتوظيف خطاب المظلومية
|
كريم شفيق |
تناول كريم شفيق -باحث مصري في الحركات الإسلامية وشؤون الأقليات- في ورقته البحثية كيفية توظيف الإخوان المسلمين في مصر خطاب المظلومية منذ مرحلة التأسيس حتى سقوط نظام المرشد في ثورة «30 يونيو» عام 2013. يعود الباحث إلى كتب سيد قطب التي استعانت بها الجماعة في تكريس ما يسمى «أدبيات المحنة». فيقسم دراسته إلى أربعة أقسام: أولاً: خطاب "المظلومية" لدى الإخوان. ثانيًا: القطبية والتأسيس الثاني. ثالثًا: الإخوان بعد "ثورة يوليو" 1952. رابعًا: توظيف فكرة الجاهلية في الصراع مع الدولة. يخلص الباحث إلى أن خطاب المظلومية ظل يقوم بوظائفه على المستوى الحركي والتنظيمي. فمن ناحية توافرت له شروط المقدس لإحداث العصمة تجاه كوادر وقيادات التنظيم الذي سيظل «الجماعة الربانية». ومن ناحية أخرى، سيتمكن من توليد شعور أو بالأحرى طاقة العنف للحفاظ على «الفرقة الناجية». وهذه المجموعة التي تصل إلى أقصى درجات الأدلجة والتعبئة تواصل صداماتها العنيفة مع السلطة في حالة من العنف والعنف المضاد. إذ يتحول المظلوم، في ظل هذه الوتيرة الصعبة، إلى أداة للقتل المقدس. |
45.00 د.إ
|
|
الإخوان المسلمون في أميركا اللاتينية
|
ماهر فرغلي |
تنقسم دراسة ماهر فرغلي -باحث مصري متخصص في الحركات الإسلامية- إلى أربعة محاور رئيسة، يتناول المحور الأول المحطات الأولية للوجود الإسلامي في قارة أميركا اللاتينية، بينما يركز المحور الثاني على حضور الإخوان المسلمين في القارة، أما المحور الثالث فيسلط الضوء على «تجارة الحلال» التي أسسها «الإخوان» في القارة، وأخيراً يستشرف المحور الرابع مستقبل الوجود «الإخواني» في أميركا اللاتينية. تخرج الدراسة بعد رصدها للنفوذ الإخواني والتركي في أميركا اللاتينية بخلاصات عدة منها: أن الصف الأول الذي يقود العمل الآن في أميركا اللاتينية تربوا في بلدانهم الأصلية على يد الجماعة وخاضوا تجربة كبيرة معها. وأن ثمة خيطاً يجمع هذه الشبكة في أقطار أميركا اللاتينية، على الرغم من محاولات التخفي وراء العمل الاجتماعي، أو التعاون مع مؤسسات رسمية مثل رابطة العالم الإسلامي، وقد اتضح ذلك من خلال التكتلات، والتجمعات التعاونية، والاجتماعات والمؤتمرات التي تمت مراراً حول الدعوة، وكان من الواضح أن التحرك لم يكن من قبل عناصر الجماعة فقط داخل تلك الدوائر؛ وإنما تم توظيف مقربين في شبكة للارتباط واضح، تحت مسمى الإسلام والمسلمين، أو حماية الأقليات. كما أنها تقيم حوارات مع النخب المسلمة وغير المسلمة في وسائل الإعلام والحكومة والأكاديميات، فضلاً عن تأمين الخدمات الاجتماعية للعائلات التي تكافح سواء من المسلمين أو غير المسلمين على حد سواء. لكن المفارقة التي تشي بتحولات جديدة في هذا المشهد، يمكن تحديدها في أربعة متغيرات: أولاً: هناك حالة من الوعي الجديد، أو الاهتمام بأميركا الجنوبية أدت إلى تطور ملموس في التواصل الرسمي بين مسلمي القارة وعدد من دول العالم الإسلامي. ثانياً: إن المنظمات الإخوانية الرئيسة التي تجاوزت الجمود والتقوقع داخل المساجد أصبحت غارقة في مهمات استهلاكية مثل تجارة الحلال، للحصول على الأموال. ثالثاً: إن الركود التنظيمي العميق الذي أصاب الجماعة في أقطارها الرئيسة ترك تأثيراً على فروعها في أميركا اللاتينية. رابعاً: التنافس الحاد بين المنظمات الإيرانية وأذرعها مثل حزب الله انسحب على المؤسسات الإخوانية، التي انشغلت في معارك استقطابية. |
45.00 د.إ
|
|
الإخوان المسلمون في أوروبا: التحولات الهيكلية والاجتماعية
|
أحمد نظيف |
سلطت دراسة أحمد نظيف -باحث تونسي متخصص في الإسلام السياسي- الضوء على التحولات الهيكلية والاجتماعية، التي طالت «المشروع التمكيني» الإخواني في أوروبا، وتحديد الإطار النظري الذي جرت فيه هذه التحولات وعلاقته بالمشروع الاستراتيجي للجماعة. فتتبع الباحث مرونة التخطيط ضمن "التدافع الاجتماعي" لدى الإخوان، ويرصد التحولات الهيكلية من الهرمية إلى الأفقية، والتحولات الاجتماعية من تجنيد الجموع إلى تشكيل النخب. يخلص في خاتمة دراسته إلى أن الظرف السياسي -ما بعد سقوط حكم جماعة الإخوان في مصر (2013)- دفع نحو انحسار الزخم الإخواني الذي طبع مرحلة الثورات العربية، وبدا أن مرحلة جديدة قد دخلتها الجماعة من التفكك التنظيمي والانحلال الأيديولوجي، مما دفع فروعها شرقاً وغرباً إلى محاولة التقليل من الخسائر، والمضي في إجراء تغييرات على مستوى البنى التنظيمية والخطاب والسلوك السياسي. هذه التحولات طالت الفرع الأوروبي، الذي تعمقت أزمته بعد وصول دونالد ترمب إلى البيت الأبيض (2017) حيث دفع إلى إجراء تغييرات جذرية على هيكله التنظيمي، وقطع روابطه العلنية مع الجماعة الأم، كما اتجه نحو تحرير المبادرة واللامركزية من خلال بناء تنظيمي أفقي، والقطع مع «الهرمية» السائدة منذ الثمانينيات. كما توجه لمزيد تجنيد النخب والاستثمار في التعلم، فيما انسحب من دوائر العمل الديني في أوساط الجاليات المسلمة، وتوجه نحو فضاءات أخرى، بينها الجمعيات الحقوقية والمؤسسات غير الربحية والخيرية والتجارية والجامعات. بيد أن هذه التحولات التي صنعتها الإكراهات الدولية والإقليمية لم تكن نابعة من تحولات فكرية –اعتبرتها نخب غربية مراجعات- وإنما تغييرات تكتيكية تعاملت مع مصاعب المرحلة، فيما تبقى عين الجماعة على «التمكين»، الذي وإن تجلى في الدول ذات الغالبية المسلمة على هيئة السيطرة على السلطة، فإنه يأخذ في أوروبا شكل الانخراط في المصالح المشتركة للطبقة الحاكمة، أي أن يصبح الإخوان جزءاً من السلطة. |
45.00 د.إ
|
|
الإخوان المسلمون في القرن الأفريقي
|
محمود أبو بكر |
درس محمود أبو بكر -باحث وصحافي ومحلل سياسي ومؤرخ من إريتريا- تاريخ التيار الإخواني في منطقة القرن الأفريقي، مشيراً إلى أهمية إرتيريا وموقعها الاستراتيجي وامتداداتها الجغرافية والثقافية والحضارية، ومركزية تأثيرها في العلاقات الدولية كأهم المعابر للملاحة العالمية. ليظهر أسباب أهمية منطقة القرن الأفريقي للإخوان، متناولا إرهاصات الجماعات الإخوانية، وتغلغلها فكان من المفارقات العجيبة أن جيبوتي الدولة الصغيرة حجماً وسكاناً، والبعيدة جغرافياً عن مركز الثقل الإخواني (مصر)، والتي ترزح تحت الاحتلال الفرنسي حينها، كانت أول بلد ينشئ فرعاً للإخوان المسلمين خارج مصر. ثم ينتقل بذلك إلى الصومال، وإريتريا، متناولاً الحركات التي أنتجتها الجماعة. يرى الباحث أن تاريخ الحركات المتشكلة شهد تحولات كثيرة، وانشقاقات ومسميات عديدة، إلى أن وجد نفر منها ضرورة التخلي عن المسميات ذات الصبغة الإسلامية، والاستقرار على مسميات وطنية. وينهي دراسته بأن فشل معظم الأنظمة السياسية الحاكمة بعد الاستقلال في تحقيق تطلعات شعوب القرن الأفريقي، للحرية والديمقراطية والتنمية المستدامة، أدى إلى انعدام الثقة والشرعية بين الشعوب والأنظمة، فاستغل الإسلام السياسي هذا الوضع في استقطاب أعدادٍ كبيرة من الشباب لصالح مشروعه، مستلهماً التجربة السودانية. |
45.00 د.إ
|
|
الإخوان المسلمون في مصر والتحالف القطبي مع إيران
|
أحمد سلطان |
تسلط دراسة أحمد سلطان -باحث مصري متخصص في الإسلام السياسي- الضوء على جذور العلاقة ودوافع وآفاق ومستقبل تحالف جماعة الإخوان وتنظيم القاعدة والجمهورية الإيرانية، وعمليات التعاون المشترك، وما تمخض عنها من تنظيمات وظيفية هجينة، جرى توجيهها لتحقيق أهداف هذا التحالف البراغماتي. يجد الباحث أن الجذور الأيديولوجية المشتركة لجماعة الإخوان المسلمين وتنظيم قاعدة الجهاد، لعبت دورًا في تحقيق تقارب تكتيكي بين الطرفين، لا سيما في الفترة التي أعقبت سقوط الرئيس المصري السابق محمد مرسي، في يوليو (تموز) 2013. وجراء الحالة الحركية التي عاشتها الجماعة لاحقًا، سعت المجموعة الأكثر تشددًا داخلها المعروفة بـ«المجموعة القطبية/ جبهة المكتب العام» للتعاون مع التنظيم لمواجهة الخصوم المشتركين. ومع أن المساعي المشتركة للإخوان والقاعدة بقيت ضمن إطار سري للغاية، فإن شواهد عدة، كشفت عن تحالفهما الساعي لتحقيق أهدافهما المشتركة، وهو ما تلاقى مع توجهات الجمهورية الإيرانية، التي استخدمت علاقاتها الممتدة مع الطرفين لحثهما على الاستمرار في التنسيق الحركي، ووفرت لهما الدعم المالي واللوجيستي والمشورة اللازمة. تمثل العلاقات الحالية بين جبهة المكتب العام/ المجموعة القطبية داخل الإخوان المسلمين، وتنظيم القاعدة واحدة من النقاط شديدة التعقيد، نظرًا للطبيعة السرية التي يحرص الطرفان على إضفائها على تحركاتهما ولقاءاتهما التي تتم بين الحين والآخر. يخلص الباحث إلى أن طهران تلعب دورًا في رعاية المجموعة القطبية عبر تقديم الدعم المالي واللوجيستي لها، وتسهيل لقاءاتها بقيادات القاعدة المتمتعين بإقامات داخل إيران، ولعل رعاية الأخيرة لهذا التحالف مرتبطة باستراتيجيتها الإقليمية القائمة على توظيف الجماعات والحركات الأيديولوجية، التي تنتهج العمل المسلح لتحقيق اختراق للمنطقة، والقيام بإزعاج خصومها بما يخدم مصالح نظام الولي الفقيه الإيراني. من المتوقع أن تستغل طهران رعايتها للإخوان والقاعدة في دفعهما للسعي لتحقيق أهداف تعظم مكاسب طهران الإقليمية، وتقلص مصالح خصومها المفترضين، وهو ما يشكل تهديدًا أمنيًا للإقليم العربي. |
45.00 د.إ
|